السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

المبحث الثالث

المأجقبم

كم علاه في جملتةه  بوي الباحث ا  ي  من خلال ذلك الميار للفصال ا ا؛ مما ً ذري أحاان أنه أقرب إ الاضاراب االقلق؛ بيبب تغاير المواقف ا أدى إ اضاراب اإرباك في صفو أتباعه؛ الذلك يصعب - عل يبال المثال - ضةبط ؛ حاث طغ التذبذب عل مواقةف  من ثورة الربا الام  ي  موقف الفصال ا ا امنعاف؛ ايبةدا أن  ا للاضاراب العام لدى قاادته في أكثر من ً أتباعه، تبع عزى ُ ذلك ي - تباع  بالنيب إ ا - إ ضعف قاام رابط فكري ااضح المعالم بانهم؛ ةداد  ه بعض آخر كم ، فاما ا  و جمعا ا  ا ً إذ لوحظ أن بعضهم ظل متجه اد الرشاد فقد غدا خمي منةهم  ل في ا  يب مصدر ما  و جمعا الإحيان، ا  ديد ) اليلفي ا  اد (الرشاد الام  من ضمن قوام ا - عن ً ديث مفصلا  اياأتي ا ن ِّ هذا المكو ا ً - لاحق اههم لاس عل أياس تمثال رمزي لا - ً -مثلا إذ كان أبةو ةا ً ه من مصر؛ حاث كةان يقةام مؤقت ر أتباعه في ريال له موج  ين قد حذ  ا للعلاج - حيب ريالته - مةر  ا"، ااعد بتدارس ا ً مر تمام  وض في هذا ا  "عن ا " "م بقا المشايخ االدعاة في الائتلا اليلفي الام (1) ؛ الكن يبدا أنةه دفة راط في قاادة الرشاد، عل خلفا ما قال: إنه ضةعف  ا للا ً باثنين من أتباعه لاحق كم في تقريب اجهات النظر بين  التزام، أا تفشال لميعاه، بدر من قبل جمعا ا ا من مكونات اليةاحات ً اد الرشاد. كما كان بعضهم ااحد  قاادتها ابين قاادة ا الثوري في بعض ااب الةوعظي  ا من ا ً المحافظات، فاما غدا بعضهم الآخر جزء د أكثر ما يكون أثناء اشتعال الثورة الشعبا اليةلما ، منةذ ي الرسمي، الذي ( 1 ) المأر بةي، "ريال أ بةي ين المأر  ا بةي صوص حزب  ديث  لإخوانه برابا أهل ا الرشاد"، المنتدى ( 2432 ،) 10 .

019

Made with FlippingBook Online newsletter