السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

اه ال داد ماالبه  مناق له، الا يقف عاملين الفاعلين للإيلام، يواء في المادان الياايي أم التربوي االفكري االدعوي. اما ايتمرار حظر جماعة الإخةوان الاوم، م تأكادها الميلمين في مصر، منذ خميانات القرن العشرين المالادي ح الميتمر عل أنها جماع إيلاما ذات بعد شامل متكامل لا حةزب ياايةي، ثم حظر حزبه ا (العدال االتنما )، عقب تصاعد الاحتجاجةات علة الانقةلاب العيكري في 1 يولاو / تموز 2431 ، م تأكاده عل أنه حزب ياايةي لا جماعة ما بة دينا (إخوانا )، ادمغ ا (الإرهاب)، ااضةعهم في المعةتقلات اقتةل بعضهم، اتشريد بعضهم الآخر، دانما تمااز بين الإطار الياايي المباش ر، االتربوي د الواجهات لا يقي بالضةرارة ّ أا الفكري أا الدعوي؛ إلا آي أخرى عل أن تعد من عيف الاغاان الياايي، الا ي نةز ش ّ ع عنه سم التوح ( 1 ) . جمعية الحومة: المنلح الجربوه والفوره: كمة الاماناة  ا جمعا ا ّ معا ، أم ماع قبل ا م فكرة ا ّ تناالنا في ما تقد يري  ا فكان الاتفا عل الإعلان عنها في 23 أغياس / آب 3334 ، كإطار عةام يضم شتات اليلفاين المؤمنين بالفكرة. لكن لم يدم ذلك الاتفا يوى يةنتين، كم  معا إ جمعاتين. فإ جانب جمعا ا فحدث خلا ايط هؤلاء شار ا افظ حضرموت هي جمعاة  كانت هناك جمعا ثانا قد ظهرت في الإحيةان متهم عبد ّ كم ، افي مقد  يري ، اأخذ بعض مؤييي ا  ا المجاد الريمي، يغادرانهةا ديد. اه الكاان ا في ا كم الامانا في جوهره في  رج المنهج التربوي االفكري لمدري جمعا ا  لا بدايات مرحل التأياس - صوص  عل اجه ا - رمين  اه اليائد في بلاد ا عن الا بالعرب ر به المؤيةس الراحةل ا اليعودي ، اعن فكر اليلفا التقلادي ؛ الذي بش الشاخ الوادعي، حاث التركاز عل مباحث التوحاد الشهيرة في هةذه المدرية ؛ لوهاة ،  ن عل مبحث ا ِّ اذلك من ألوها اربوبا ، اأسماء اصفات، م تركاز با ( 1 ) ، بأطره  ن اليلفي الإحيا ّ ياتجل مدلول هذا النقاش اأبعاده أكثر، عند مناقش المكو خرى، في موطنه المنايب من هذا الكتاب  دة ا ّ المتعد .

051

Made with FlippingBook Online newsletter