السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

في إطار المدري ي م المخالف، ح ّ د  االموقف ا ذاتهةا؛ بمةا في ذلةك الينا ً عل ميتوى العالم الإيلامي من دائرة أهل الين ؛ يواء إخراج أكبر طائف ينا شاعرة (نيب إ أ  ا بةي شعري،  ين ا  ا 120 هة) أم الماتوريدي (نيب إ مفهومي الفرق الناجا االاائف المنصورة. ةاه هةذه اأما الفكر الياايي فلم يكن قد خرج كذلك عن اليائد في ا اكم من حاةث الإفةراط في  المدري ؛ حاث التأكاد عل العلاق التقلادي م ا التأكاد عل ضرارة اليم االااع - معا عر للقائمين عل شؤان ا ُ اإن لم ي علاق ممازة معه في الف ترة اليابق ؛ بل بدت متذبذب بعد التمةايز عةن جمعاة ا ً الإحيان كما ييرد لاحق - ديث عةن  د ا ر ا عن فكرة المعارض ، ارفض ً بعاد إنشاء أحزاب ياايا إيلاما ، ناهاك عن أحزاب اطناة ، أا قوماة ، أا ذات أيديولوجاات أخرى. م: ّ البداي واأجحق الجحو بيلام من قبل الشاخ الوادعي اتلامذته الملازمين ِ ل لم يمض  غير أن هذا التحو االات حثاث يائي امتدت لفترة غير  لدريه، أا التابعين لمدريته الفكري ، فبعد قصيرة - لعلها تربو عل الينتين - هدفت إ إثناء أالئك الشباب عن المضةي في هم ا  خا لا إ  ج ذلك ا ِ ر  ا من أن د الشاخ بد ديد؛ لم لتربوي االفكري ا أ بةي منصور الماتريدي، 111 هة)، االوقوع - ما ٍّ إ حد - في شرك احتكار

ت

ت

ل (كايةات) العلن؛ الكن في صورة حملات عناف متتابع ، عبر أشرط ميةج ةا ً م ِ ه اص، مت  ارجين عن نص توجاهاته اإطاره ا  ت عل ا ّ ن ُ تب ايواها، ش ُ اك  ديد بأبش ا ا لتوجههم ا ً لهم بأبش التهم، انابز اصا (1) ِّ ؛ مما دفعهم إ الةرد ل "الفرقان" الشهري ، في أعداد متتابعة في ذلةك علاه؛ اذلك عبر صفحات مد  ريرها الشاخ  كان يرأس  ين، اهي المجل ال  ا بن مد المهةدي، رئةاس  كم بإب، اأحد أبرز المقربين إ الشاخ الوادعي قبل ذلك؛ حاث كان  جمعا ا ( 1 ) راج ذلك بالتفصال ات الوادعي من قبل بعض تلامذته:  في الكتابين المخصصين لتجر اليااغي، المجروحون عند الإمام الوادعي وخي،  ؛ ا إعلام الأجيال .

054

Made with FlippingBook Online newsletter