قلوبهم. اإنه لمن العيير بمكان أن يزعم زاعم أن مذهب عبةد الةرحمن الق يمكن ا اصرته أا تقلاصه في يير هذه معا كما نيمعه مةن هةذه ا قذفها الشااان فاعقل بعضهم؛ فراح ييةع في باث الياايا الماكرة ال ال ا ا اصر، زعموا أن الشاخ نفيه تصديقها بأنواع من التلبايات ح اأن حركتةه يواج كاذيب ال معا مقادة، اغير ذلك من ا العلما في ا ا من ً ه بها كثير إخواننا اليلفاين حين يظهران في اجه دعاة جمعا التراث الإيلامي بعض أخااء الشاخ الرحمن عبد الق. ا فاواجهونهم بمثل هذا الكلام ايقولون لهةم: إن هنةاك ا لما أفيده عبد ً إصلاح الرحمن عبد قاق أن الق افي ا ا هذه الدعوة كمةا أنهةا معارض لما يبق ا ري في يير الف لواق ما ذكرته فإنها كذلك معاة . هذه ا معا من يع في تكوينها اغذاها بأفكاره اكتاباته هو الشاخ عبد فهذه ا الرحمن الق، اما زال إ الاوم معظم قااداتها يظهران له كةل تبجاةل ااحتةرام ا ااعتزاز. يأبون أن يصرحوا في حقه بما أاجب الله تبارك رافةه اتعا من باان ا ين الن بةي، اهذا لمن عر منهم اعلم الين خاان لله الريوله، اخاانة مان العلم االين . لما سمعت هذه الكلمات علقت علاها بما يير الله تبارك فالمقصود أن اتعا اإرادة لتفناد هذه الدعوة الكاذب من أن مذهب الشاخ عبد الرحمن عبد ةال ا ق انب لواقة قاق معا فهذا في ا اصر، اأنه لا يمثله إلا بعض الناس في هذه ا معا صل في هذه ا الق هو ا ا اهذه الكلمات لال نهار عل مر الزمان يفيدان عل هذه ً ا اانتماء ً ا امذهب ً تار رض الااب اينشران بدعهم، ا اييتعملون الدين ماا لياايتهم، فأين جهةد معا هذه ا تزعم أنها يلفا في مقاام باطةل الإخةوان الميةلمين؟... في ال قاق إن الذي يزعم أن عبد ا الرحمن عبد الق شيء اجمعا إحاةاء التةراث ا الإيلامي شيء آخر قاق يعاش في كوكب آخر، ايكذب عل نفيةه، هو في ا اكونه يكذ ب عل نفيه، فهذا كما قلت كل يبكي عل ... ايصن مةا شةاء در مشاعر إخواننا بنفيه. لكن أن قائق بمثل هذه اليلفاين، اأن تغاب عنهم ا الدعوة؛ فهذا مما ينبغي أن يفند امما ينبغي أن يظهر للناس كاف أنه كذب اتزاير ري؛ بل إن مذهب الشاخ عبد الرحمن عبد
في جذار
عبد عبد عبد عن ما
075
Made with FlippingBook Online newsletter