السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

لةي يب تقصي الباحث فلاس ثم باانات متضافرة منشورة للجمعاة  ا و متواتر، بايتثناء باان يتام للمجلةس  موقفها عبر كل المراحل االمحاات عل العلمي للجمعا حداث  صدر م بداي ا - ا ً ياأتي ذكر بعض بنوده لاحق اربما - اقتصر علاه، م أنه لا يزيد عن رؤي أالا - ا م نيبا ِّ اإن جاءت متقد - قبل تاور حداث ابلوغها ذلك المدى من التعقاد االتجاذب، اباان الملتق اليلفي العةام  ا  ، الذي تم فاه إشهار الائتلا اليلفي الام  الثا - ديث عن بعض بنوده  ياأتي ا ا كذلك ً لاحق - ذكر من أحداث الثةورة اميةارها، ُ اهو الآخر لاس له موقف ي طوال مدة اشتعالها؛ ايبدا أن ذلك الإضراب عن إيضاح الموقف الرسمي عل ذلك ياس إ ميتوى ذلك  معا أم الملتق ؛ يرج بالدرج ا النحو؛ يواء من قبل ا التباين في موقف قا ادتها، اانفصال بعضها عن ماالب شبابها في التغاير؛ الذلك لم يكن بويعها يوى أن تترك لكل طر فاها أن يعبر عن رؤيته بما يراه. اهنةا لا اال الوقو عل بعض تلك المواقف، حاث لا يمكن إغفال موقةف  مناص من معا : عبة جم الرئاس اليابق لمجلس إدارة ا  شخصاات قاادي علاا د العزيةز فةظ  مد المهدي رئايها في مدين إب، اغيرهما حاث كان لديهم  الدبعي، أا ةا، الا يةاما ً اهها، بل يكادان يقفون م الار الآخر صراح أحاان ااضح ا كالعةادة. اصةحاح أن ً الشاخ المهدي؛ الذي كان أصرحهم اأكثرهم حضور ا مثل عقال المقاري أا عبد ً شاوخ بن الله  غالب ا ميري، أا مراد القديي اهم - معا ا شخصاات قاادي ذات ثقل في ا ً جماع - ً معا ممةثلا امعهم أبرز إعلاماي ا ل المنتدى الشهري الصادرة عنه، اكذا بعض الشةباب في مركز الكلم الااب ا د؛  ج أا تةرد ّ ر  م الثورة اشبابها، بلا أد  معا ، كانت مواقفهم صر في ا لكنهم اه الرسمي (الغالب) للجمعاة ، اإن لم ظلوا كمن يشغب عل موقف الا يعلن عن ذلك - كما يبق القول - لكن كان من المعلوم لكل المتابعين ناهاةك - معا عن المنضوين في إطار ا - أن أغلب الرؤاس العلاا فاها عل خلا ذلةك الموقف. م فقد كان يظن اليلفاون في جمع لما تقد ً اتفصالا كم أنه لا  ا ا مةن ةد ُ ب كم الذي  معا ا ، فأصدر المجلس العلمي ً ديد موقف رسمي عام امعلن ابتداء 

081

Made with FlippingBook Online newsletter