السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

اإذا كان مةل مةن  هذا هو الموقف الرسمي للجمعا عبر ذلك الملتق ، بما تقادم اغموض امقارب ؛ ربما رآها بعض المراقبين إ (التلفاق) أقرب؛ فقد جاءت النهاية ، اه المضاد؛ أي الوقو م خاار الثورة ح مواقف بعض قااداتها في الا امن هؤلاء الشاخ عقال المقاري؛ حاث يئل عن ميار ال ثورة في الامن؟ فأجاب: هدا ، الا أعتقد أن  قاق بقا ا  و  "الثورة في الامن تيير في ميارها الصحاح ن  ؛ الثورة يتنتهي في ين أا ينتين؛ بل قد تيتمر ما بين عشر إ عشرين ين ديد، الاس المالوب إيةقاط رأس إيقاط النظام أيهل بكثير من إقام النظام ا النظام فحيب، ب ل إيقاط كل أدااته معه، اما أتمناه هو إقام دال العدل االنظام االقانون، م الفصل بين اليلاات الثلاث - التشريعا االتنفاذية االقضةائا - امرجعاتها الوحادة كتاب الله اين ريوله" (1) . اه المختلف م ميار الثورة؛ امن ذلك لكن ثم أصوات أخرى تمضي في الا موقف بعض الق بعد يةقوط رفت بعلاق الود م النظام اليابق ح ُ اادات، ممن ع معا في مد المهدي رئاس ا  اكم )؛ مثل الشاخ  رأس النظام اليابق اعائلته (ا ب منه، فلقد ظل الشاخ المهدي يعلن ايتمراره كانت مقر  إب، ابعض الوجوه ال اللحظ . اقد أكد في غير ما مناي عل موقفه ذاك ح ب موقفه بوضوح لا لةبس فاه، امن ذلك قوله في ياا تبرير عدم التفاعل م دعوة حزب الرشاد (اليلفي) و الثورة؛ لما كنت أخشاه أن ننتقةل  ا ً لتشكال حزب يلفي عام "لم أكن مندفع من يائ زاالهمةا؛ إ أيوأ، الا أنكر أنه كان هناك فياد اظلم، اكنت أتمة  لكن كانت الرايات ال تظهر لي أننا ينق فاما هو أخاةر  ترف االعلامات ال اأضر" (2) . ؛ ري في بعض دال الربا العةر جرت الا تزال  حداث ال  افي ضوء ا مد مريي يظهر أن إصرار الرجل  ل في الانقلاب عل الرئاس  اأهمها مصر متمث ( 1 ) المقاري، حوار م موق مأرب بريس : http://marebpress.net/articles.php?lng=arabic&id=13443 ( 2 ) المهدي، حوار عبر موق الشاخ عن اليلفا االيااي : http://www.almhdy.com/xpages/show.aspx?do=subj&subjid=408&depid=6 6

086

Made with FlippingBook Online newsletter