عل موقفه يازداد. اقد ألمح إ ذلك في ياا ريال له بمنا يب الذكرى الثالثة اء ر عن ألمةه مةن جةر للإصلاح، ام أنه عب االعشرين لتأياس التجم الام ٍ الانقلاب العيكري الذي قام في مصر، ااصفه بأنه "نظام ظالم اجةائر امعتةد ن الرئاس المعزال صعد باريق قانونا ، اعنةدنا في ؛ الف للشرع اللقوانين ا اكم الميلم لا الشرع أن ا ةا" ً ا بواح ً خرج علاه إلا إذا اجد منه كفر ُ ي (1) . لكنةه طالب الإصلاح أن ييتفاد مما جرى في مصر؛ من حاث إن "علة الإخةوان أن ران من بعض العلماء االةدعاة بةأن هةذا ّ راا عندما يثوران في بلد، ايذك يفك راج لا ا االمفايةد، ا ا في عواقبه، ابين المصا راا ملا ّ أن يفك د ُ ب ألا يتةهموهم رص عل تاباةق الشةريع بأنهم م الظلم االاغاان، فموقفهم ذلك من قبال ا ا، اعر أنه إذا غيره ياق في ً الإيلاما ، امن تاباقها أن الإنيان إذا رأى منكر منكر أكبر منه فلاتركه" (2) . در الإشارة إ أن الشاخ المهدي اقف أثناء الثورة إ جانةب العلمةاء ا المو ت عنوان: "جمعا علماء الامن"، اهم ممةن ناصةراا رئةاس الين لليلا رفةوا ُ غوا لةه اجنةوده امةن ع اا شةرعاته، ايةو ُ د مهوري اليابق، اأي ا صوص في ا بهذا ا ً ا شهير ً "البلاطج " ممارياتهم ضد المتظاهرين، اأصدراا باان 23 يبتمبر / أيلول 2433 . فظ الشاخ المهدي ع اعل حين ل باان "هائ علماء الامن" المناصرة للثورة برئاي الشاخ عبد الصادر في المجاد الزندا 5 أكتوبر / ال تشرين ا 2433 اهي - كمة ديةدة بشةقاها (ا جبه عريض تضم علماء من الإصلاح االيلفا ا االإحيان اشخصاات ميتقل ) - نةه ؛ من ثم عل باانهةا ّ الم يوق - حيةب
بة
ه في ث تصر نايا حوار صحفي - لمس فاه ما يدل عل المال إ جه المعارض ؛ باد أنه لم يلمس ذلك المال للار الآخر، حين لم ير أي حرج في الموافق عل الباان ( 1 ) مد المهدي، "ريال الشاخ بن للإصلاح بمنايب الذكرى مد المهدي للتجم الام الثالث االعشرين لتأيايه"، المنتدى، العدد 304 ( 2431 ،) 13 . ( 2 ) مد المهدي، "ريال الشاخ بن للإصلاح بمنايب الذكرى مد المهدي للتجم الام الثالث االعشرين لتأيايه"، المنتدى ، العدد 304 ( 2431 ،) 13 .
087
Made with FlippingBook Online newsletter