السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

الفصل الثالث ين المأر  : ما بعد رحال الشاخ الوادعي.. الشاخ أبو ا بةي امركز مأرب ديدة الباب الثاني: السلفية ا  أا (ا ركا ) ، ااشتمل عل أربع فصول؛ هي: الفصل الأول يري  كم الامانا ا  : جمعا ا اتشمل حزب اليلم االتنما الفصل الثاني يري  : جمعا الإحيان ا الفصل الثالث  اد الرشاد الام  : ا الفصل الرابع: نوب حرك النهض اليلفا في ا ه من الميتحين الإش  افي هذه المقدم لعل ارة إ أن الباحث قد ايتغر كةل ، غير أن ثم (جماعات) يلفا ً فيافياء اليلفا في الامن؛ ما ايتااع إ ذلك يبالا رض، اعلة  جديدة أقرب إ العنااين منها إ المضامين االتأثير الفعلي علة ا ري االبناء" كانت قد ظهرت في  حرك "ا دادة تيم  صر فثم جماع  يبال ا افظ إب، م مال أحداث الثورة الشعبا اليلما في العةام  2433 لةدت في ُ ، ا كم  ياس من رحم يلفا جمعا ا  ا - اإن أظهرت ايتقلالاتها بعد ذلك - اكان حداث ابمرار الزمن؛ خاص أنه مر  ا م ا نيبا ً ا متكاملا ً ثبت حضور ُ أنها يت  المتوق عل إعلانها عن نفيها زمن لا م نفيها إ الشارع؛ لكنها ما لبثةت ِّ بأس به، فتقد أن أعلنت منذ ما يزيد عن عام انصف من زمن إصدار هذا الكتاب اعتزامها تقديم رك  "؛ لتبق ا  ت عنوان: حزب "الفجر الام  حزاب  ن شؤان ا أاراقها إ ها ا ديدي في الإطار اليلفي، الها أهدافها ابرا "مدري يلفا ا عةن ً اص بعاد  يب تصريح أحد قااداتها؛ اهو عبد  زب ايااياته"؛ اذلك  ا الواحد المراعي (1) ؛ ديدي )، الم ( الآن، فلا رأينا مدري فكري تربوي ا من ذلك لم يتم ح ً لكن شائ مر ذي البال  خير لاس با  ، اإن كان هذا ا ُ ن عن حزب ياايي بعد َ ل ْ ع ُ ي في حقاق - مر  ا ما لم - ضور العملي المؤثر؛ اذلك كي ييةاعد الباحةث علة  يقترن با اار الكتاب. اقد حاال الباحث ايتقصاء حضورها،  ايتخلاص معقول ينيجم ا ات اباانات اأدباات  لها من تصر اما جد لو اجدت - - ااز الادتهةا فألفاها لم ( 1 ) ه عل الرابط:  عبد الواحد أحمد المراعي، تصر http://www.al-tagheer.com/news56119.html

09

Made with FlippingBook Online newsletter