السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

الفاته الياايا أا الفكري  المعالم الرئاي ، في أنشاته ا إن اجدت - - امواقفةه ، االديمقراطاة بةبعض  من أبرز القضايا الكلا ؛ كالموقف من ثورة الربا الام لوازمها، االعنف المادي، االوحدة الامنا ، امدى الاهتمام بة نوبا "، "القضا ا وثاين، ثم  اكذا الموقف من ا ا معةالم ً ديد، اأخير الموقف من النظام الياايي ا الميتقبل لكل منها. ا في بعض تلك المحاار؛ ً ا أحاان ا منهجا ً ايالاحظ القارئ الكريم أن ثم تصرف ا م الفصةال الآخةر، ً اث تأتي عند فصال أا جماع غير متاابق العنااين تمام  كالموقف من الانتخابات - ً -مثلا ً فقد ارد منفصلا عن التعددي الياايا في بعض ا إ قاام فار حقاقي في الموقف، التوافر مادة معرفا لذلك؛ ً المدارس؛ اذلك نظر لكن حين يكون ثم إيمان بالديمقراطا الوازمها من انتخابات اتعددية ياايةا ا ةا يةلفا ً د حزب ال حين  وها؛ فلاس ثم ما يدعو لذلك الفصل، اكذلك ا  ا ياايا ا كحزب الرشاد - ً -مثلا قد قبل بالدخول في العملا الياايا ، فإنه يكون ا بالانتخابات االتعددي االتداال اليلمي ً اصل أن يكون مؤمن  صال ا  من قبال ةا ةا رسما ً قبل حزب ُ لليلا ، اله موقف مناهض للعنف المادي بكل صوره؛ إذ لا ي حزاب االتنظا  ن شؤان ا ا من قبل ً معتمد م نظامةه ِّ ةد َ ق ُ ي مات الياايا ، ح ا للديةتور القةائم، ً ه افق  ه الياايي، افاه الموقف من ذلك كل يايي، ابرنا  ا االقوانين النافذة. يعت الدراي إ تقديم ااق اليلفا الاوم كما هو م تقديم خلفا معرفا ا، افي حداده المناقا ؛ اذلك لتربط اا له، كلما كان ذلك ضراري ةه  قعةه بتار القريب، كما هو بميتقبله. افي يبال هذا جاءت الدراي (الكتةاب) في بةابين، احتوى كل باب جمل من الفصول، كما احتوى الفصل جملة مةن المباحةث االعناصر الفرعا ، ايقتصر الباحث هنا عل ذكر عنااين البابين االفصول؛ اذلك عل النحو التالي: الباب الأول: السلفية ا لتقليدية أا (العلما ) ، احوى ثلاث فصول؛ هي: الفصل الأول : النشأة االتاور الفصل الثاني اج جوري امدري دم  : ما بعد رحال الشاخ الوادعي.. الشاخ ا

08

Made with FlippingBook Online newsletter