السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

اللقاءات (الرسما ) الموثق إلا ما اقتضت منهجا البحث ذلك. اهنا أشير إ إجراء يب أنه  ا) قد يق فاه بعض الباحثين، من حاث ً لو من خاأ منهجي (أحاان  لا مةر أحةد  يعناهم ا ْ ن َ ا؛ اذلك أنه إذ يعتقد أن إجراء حوارات م م ً حين صنع ُ ي ضراريات البحث؛ فإنه قد يق في إشكال منهجي خفي؛ اذلك حةين يكةون قد يكون م َ اه كتاباته، امنهج تقويمه، امن ث اص، أا با  ا بفكره العام أا ا ً معراف رين) يتفاعل م َ ر) (بفتح الواا)؛ فإن بعض أالئك (المحاا َ ا عند ضافه (المحاا ً مصنف ةا لمعرفتةه ً ماع ، أا الشاخ، أا الموقف، افق ل) ا ِّ م َ ج ُ م أحين ما (ي ِّ د َ ق ُ النقاش فا لفا   مةا  قاق بالزيف، اا  تلط ا  ثه، اهنا  م لها ِّ د َ ق ُ ي  ه ال الباحث، أا ا الي علة تفاديةه، إلا في  بالواق ، االذات بالموضوع، اهو ما حرص الباحث ا لا ترباه بهم علاق  دادة لبعض الشخصاات ال  ه أيئل أضاق ناا ؛ حاث اج خاص ، اأثبتها هنا منيوب إلاهم. كما أ ن ثم ملحوظ منهجا أخرى جديرة بالتنويه علاها منذ البداي ، اهةي ث ِّ أن بعض النصوص المقتبي في الكتاب تبدا طويل ، اربما بعضها بلغ المتحةد لو من الضعف االركاك ؛ اذلك من حاث الصااغ االتركاب؛  اص ، اقد لا  ا الكن الباحث آثر تقديمها، كما هي ا - ً أحاان - مراعاة للأ مان العلما ، في موضة ذر منةها طلبتةه في   اس كهذا، م إدراكه للمحاذير المنهجا العام ، ال حي الدرايات العلاا؛ لكن طباع البحث في بعض الموضوعات تكشةف أن المنةهج العلمي (التقلادي) ملزم في عمومه؛ باد أن ثم قضايا اموضوعات من جنس مةا ااز ذ ن بصدده هنا، تفرض  ا؛ إذ لةو ا نيبا ا بشري ً ا، بوصفه اجتهاد ً لك أحاان صاغ الباحث بعض تلك النصوص بلغته - في موضةوع كهةذا - فلربمةا اتهةم د فاها، فلربمةا بتحريفها، اإخراجها عن يااقها، الو اختصرها اأخذ الشاهد المحد ق ايتشهاده بما يهةوى! اهكةذا فتجةااز  ق َ ح ُ قال: إنه اجتزأ ما يرا له، كي ي صةبح ُ ا حين يصادم بمواقف خاار اضاراري ممكن؛ بل قد ي المتعار علاه منهجا صعب.  اار المنهجي ا  مودة، بالمقارن م ا  مران نها  اصافاء جمل من المحاار، لا  لقد تم بالضرارة - معاار - حاكم بةإطلا فصال يلفي ميةت م أي ّ ماع من كل جوانبها؛ بل لكي تقد عل ميار ا كمل

07

Made with FlippingBook Online newsletter