السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

اللال بالنهار، إلا ً دث، مواصلا  ا ً ظ بلحظ ، احدث  من يةاعات ضةراري از الكتاب في اقت للعبادة (الشعائري )، االغذاء، االراح النيبا ؛ اذلك بهد إ ة؛ اذلك بيبب أعباء مهناة ، االتزامةات َ ر ِّ ا، بعد (تيويفات) متكر معقول نيبا متناثرة، فاقتا من أاقات عبادته اراحته افرحه، احق أهلةه اعاالةه، اجملة التزامات اجتماعا اي ر العمل أكثر مما قد يبق واها؛ لكالا يتأخ ، ارغم ذلك فقد االكتاب في اض إعداد ينتظر الصةدار، في حالة و عام بعد ذلك، ح  ظل ر ّ ر ييتجد عل المشهد اليلفي، لكي لا يفوته حدث أا تاو ّ ترقب لمتابع أي تاو ما، ذا صل فعلا بميار الوض اليلفي في الامن. احرص الباحث كذ صةلي مةا  لك عل أن يعزا كل فكرة إ مصدرها ا أمكن، أا أن يأتي بم ا ر  يقوم مقامها في حال التعذ اهو قلال - - الكن م الوثةو . وير أا تزياف بأي مع  الكامل بنيب الفكرة إ صاحبها، دانما القارئ الكريم يلحظ أن ثم غلب للمراج الإلكترانا ، اتلك طباع بعض  العل ةل  ا م طباعة المشةكل ً كثر انيجام  الدرايات، تفرض عل صاحبها المنح ا البحث، خاص م الاحترا اللافت لدى أكثر هذه المدارس - االتقلادي منها بوجةه كبر  خاص اهنا المفارق ا - في التعامل المحتر م الشةبك العنكبوتاة ، اتقةديم بأال، اج ً هم عبرها أالا  أفكارهم اأطار عل الكتب التقلادي االمراجة المتعةار في الشةبك ذاتهةا؛ ً د راافد ثانوي ، ابعضها بات مدخلا ر علاها في المراحل اليابق اهل هةذه ا، إذا ما ً ا اضعاف ً ث باحث، بل ياغدا عمله معاب  الذلك كم يانقص يايا ، بدعوى أنه لا يبحث عن المعرف (الإ  المصادر في موضوع مادته ا لكتراناة ) عييرة من حاةث  ربما تكون يهل من زااي الوصول إلاها؛ الكنها جد  اليهل . ال توظافها بأمان ااحترا اموضوعا ا نةز اه أخلاقا ، اهذا بات القصاد هنا. ة عل ميتوى قاةادات اأفةراد تواصل الباحث م جهات يلفا عد في - تلف من مواقعها، اتربط بعضهم با  درجات لباحث صداق من نوع ما - اذلةك ع، أا َ ةذ ُ اقف عندها؛ من حاث حداث جديد لم ي  للتأكد من بعض المواقف ال صل فاها علة  لم  ل، اعن بعض الملابيات أا التناقضات ال ج َ ي ُ كتب، أا ي ُ ي خوي ) مةن  تفيير مقن لموقف أا ظاهرة؛ الكن لاس من بين هذه الاتصالات (ا

06

Made with FlippingBook Online newsletter