السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

- المو ف مي الديمقراطية ولواكمل :

اأما الموقف من الديمقراطا الوازمها كالانتخابةات االتعددية - ً - مةثلا عل النحو التالي: ً فللجمعا فاه موقفان قديم احديث؛ اذلك يقتضي تفصالا : المو ف القديم: ً عولا معا القديم من اتيم موقف ا الديمقراطا االانتخابات في بداياته بةالموقف ، اكذا ما يترتب عل القبول بها من انتخابات ً ي كامل الرفض جمل اتفصالا ِّ د  ا كم المشتهر عن المدري اليلفا بكةل  ناابا عل اجه التحديد؛ فالتحريم هو ا أطاافها - ين  حاث لم تكن قد تمايزت في ذلك ا - ا مةن اللعبة ً ها جةزء ّ اعد كم عن جمعا الإحيةان.  الديمقراطا العلمانا ، لا ياما قبل أن تنفصل جمعا ا ةا، ً ا يمثل ليان حال المدري اليةلفا جماع ً ا شهير ً اقد عرفت تلك المرحل كتاب اعنوانه: "القول المفاد في أن دخول المجالس الناابا ينافي عقادة التوحاد". ايتذكر صاحب هذه الدراي أنه قد خا ض في عام 3332 ، مناظرة جماهيري مشهودة مة للإصلاح م حزب البعث  خلفا تنياق حزب التجم الام - ار الةامن ُ ق ددة. اقد تركزت المناظرة من طر ممثلي هةذه  ين) عل مواقف  (في ذلك ا ا، اكل ما يترتةب علاهةا مةن ً اموضوع ً المدري عل رفض الديمقراطا شكلا و حاد احايم.  انتخابات اغيرها، عل قد يقال: إن هذا التعم ام غير دقاق بدلال ما شهده عةام 3333 ، أي قبةل كم عن نفيها؛ حاث كان الشاخ عبد  ينتين من إعلان جمعا ا المجاد الريمي قد ه اليلفي  ا عن التوج ً أعلن عن رغبته في تقديم نفيه مرشح - ن عن ذلك َ ل ْ ع ُ اإن لم ي - صراح لس الشورى في شمال البلاد عام في انتخابات 3333 ؛ باد أنه تنةازل بارز هو الشاخ حمود هاشم الذارحي؛ بناء علة  مرشح إخوا  بعد ذلك لصا ر الشاخ الريمي عن ذلك في ياا اعتذاري؛ فقال في تفاهم تم بهذا الشأن. اقد عب

بعض رموز هذه المدري : الشاخ عبد المجاد الريمي (غدا م جمعاة الإحيةان)، راك الانفصالي في جنةوب  ا م ا فوظ حالا  فوظ (غدا  االشاخ حيين عمر مد  ضور الشاخ  البلاد)، ا بن كم بمدين (إب)  مد المهدي: رئاس جمعا ا  عل

090

Made with FlippingBook Online newsletter