السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

بقوله: "أما موقفي الشخصي مما جرى فهو اعتبار هذه الثورات ايال قوي اعاجل ألتحق بها اأشةج علاهةا،  عل من ايائل التغاير، غير أنها غير نقا النقاء الذي ي ّ الشةر ِّ يرين، اإن أضعنا أدناهما، ادف شر  ير ا  خذ  كم أننا في زمن ا  ا ن اإن

اقعنا في أدناهما لم أعترض علاها، اجعلت أنادي بتصحاح الميار االعمل قدر الااق كةام  ديةد الهوية ، ا  عل تنقا الصف، اأن يبرز الشعار القوي الظاهر شعار لا نق في ق، ح  الشريع ، ارد المبادئ االشعارات المخالف ، اإن احتملت بعض ا الإجمال، الذي قد يؤدي إ تخةذ حجة ُ فتن به طوائف من الناس، أا ي ُ اللبس، اي يتغل مةن ُ ر بشدة من أن ترتهن هذه الثورات للخارج ات  حذ ُ علانا في الميتقبل". "اأ عداء، ايميي الذين تأتي بهم هذه الثورات أظلم ممن ثاراا علاهم، فنرجة بعةد  ا نين، أا نرض من الغنام بالإياب" ُ ي ح  ف ُ عنائنا اتضحااتنا (1) . كم من الثورة متعةارض، لا ينتظمةه  احاصل القول: إن موقف جمعا ا معه جام ؛ اإذا كان الباحث قد ألمح فاما يبق إ أن أصل التبةاين رابط، الا فصلت معظم قاادات  عزى إ الفجوة ال ُ في تلك المواقف عل ذلك النحو ربما ي معا بثقافتها اتنشئتها ااعاها البائي عن ا راح الشباب اعصةرهم امعانةاتهم اآلامهم اآمالهم؛ فإن ما لا ديث عةن موقةف  ة في ختام ا من تأكاده بشد د ُ ب د االاضاراب، اعدم القةدرة علة  معا من الثورات أن من اراء ذلك الترد ا ارجي م جمعا إحاةاء  بلورة موقف رسمي عام معلن امنشور؛ ذلك التحالف ا التراث الإيلامي مله من موقف يل  بالكويت، بما بةي اه هذه الثورات، اهي يري ، امن غير المتصور بداهة صةدار  كم الامانا ا  معا ا ياس  الداعم ا جةم، اعلة هةذا  موقف رسمي يتعارض م يااي الداعم في موضوع بهذا ا حةداث االمواقة  انب من نظرتهةا إ ا الميتوى. العل ما يبق من إيراد ف رص عل  و من التقلادي المفرط ، اا  تغش العمل الإيلامي عل  االظواهر ال مراعاة الياايات الرسما القائم ما يؤكد يلبا موقفها من الثورات العربا ، اقد كم في الامن.  انعكس كما رأينا عل حلافتها جمعا ا ( 1 ) م، حوار م موق مأرب بريس: ّ راج : المعل http://marebpress.net/articles.php?id=13689&lng=arabic

091

Made with FlippingBook Online newsletter