السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ا، هل يكون ذلك بتشكال حزب ياايةي؛ أم يكةون بغةير ً لا قائم  يزال ا ا الترشاح االدخول كميتقل، فةلا أن يترشح اليلفي كميتقل. أم حزب؟ بمع إش ةال  ن العمل الياايي لن يكون في هةذه ا  ؛ كال فاه عند الفصائل المقتنع ز  حزاب، اأما العمل في الإطار ا  ت قانون ا  ا ً منضوي بةي، فهذا لا يزال فاةه اث تأصالا للعمل الياايي، امنةها دراية  خلا ؛ الكن هناك درايات اأ حزاب لعلها توجد المخر  لكافا التعامل م قانون ا ج من هذا الإشكال" (1) .  اااضح أن حديث الشاخ جاء قبل حداث التاورات (الدراماتاكا )؛ الة لت بظهور حز عج بةي الرشاد، ثم اليلم االتنما - ا ً ديث عنهما لاحق  ياأتي ا - اخراجهما إ العلن. ر الشاخ أحمد المعلم أن يلفاي "الامن قد زالةت عنةهم ّ من هذا المنالق يقر أكثر العوا ول بانهم ابين اقتحام مادان اليااي "  كانت  ئق ال (2) . لكنه يرى أنه ةا علة ً معا في ذلك النشاط حرص راط علماء ا  لاس من ميتلزمات ذلك ا يب تعبيره فإن "الغالبا من علماء  حزابهم احدها؛ ا  بقائهم مرجعا للأم ، لا الدعوة اليلفا يران ألا ينخرط العلماء اكبار الد عاة ارموز الدعوة في هذا المجال يبقوا علماء امراج للأم ، اينأاا بأنفيهم عن لوثات اليااية بأنفيهم، ح مانعون مةن أن يقةوم ُ ا عل مكتيبات الدعوة امؤيياتها؛ لذا فهم لا ي ً احفاظ المقتنعون بمماري اليااي من الشاوخ االدعاة االشباب بما يرانةه مةن ذلةك بالويال المنايب ؛ شريا أن يلتزموا بالضوابط الشرعا امرجعا علمائهم، اعدم لا  الافتئات علاهم في القضايا ال كم الشرعي فاه"  من تباين ا د ُ ب (3) . اه، لا ياما ابتعاد العلماء اكبار الةدعاة في ايؤكد الشاخ المهدي هذا الا  ئل عن ميأل إنشاء ا ُ لب الياايا ، فحين ي  معا عن ا ا زب: هل هو مة أا ( 1 ) المقاري، حوار م موق مأرب بريس : http://marebpress.net/articles.php?lng=arabic&id=13443 ( 2 ) م، حوار م موق مأرب بريس: ّ المعل http://marebpress.net/articles.php?id=13689&lng=arabic ( 3 ) م، حوار م موق مأرب بريس: ّ المعل http://marebpress.net/articles.php?id=13689&lng=arabic

099

Made with FlippingBook Online newsletter