السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

افي حال عدم الاتفا ا، اهم الآن يشتغلون ً م حزب الرشاد فالإعداد ياكون جاري عل خاين، انفضل إن كان لا من العمل الياايي الاتفا م حزب الرشاد" د ُ ب (1) . الشاخ بةأن كم خارج حزب الرشاد؟ أقر  ئل: لماذا بقات جمعا ا ُ احين ي ياس إ الموقف من الثورة بةين طةرف  اليبب في ذلك يرج في ا معاة ين في ا أحدهما م خط الثورة، االآخر ما بين ممان امتحفظ؛ "فقد كان هناك إخوة مةن كم مندفعين إ الياحات، الم يكونوا منيقين م بقا إخوانهم؛ لكن الإخةوة  ا مر من الإخوة بيةهول ؛ ثم اجةد أن  كم في عملها الواي أخذاا ا  في جمعا ا عندهم رغب شديدة في تأياس حزب، أا إنشاء عمل ياايي؛ فما كان من الإخوة كم إلا أن أعاوهم الصلاحا ، فهم نيقوا م الإحيان، اإن كةانوا أقلاة  في ا بالنيب إ الإخوة في الإحيان، الما كان في يوم التصويت كأن الإخوة المشاركين كم أمثال: الشاخ الدكتور عقال، االشاخ عبد  من جمعا ا مير  الله ا ي، االشةاخ ن لا نتةهم؛  ا، االعلم عند الله ا ً مر شائ  مراد القديي.. اغيرهم شعراا بأن في ا ، االشاخ عبد  مد موي الباضا  فالشاخ مةن أهةل العلةم  ماقا  الوهاب ا صل أي شيء؛ لكن حصل أن الإخوة الةذين كةانوا  أن لا االفضل، اكنا نتم أيرع اندفاعا؛ بل ربما كانوا مندف عين أكثر من الإخوة في الإحيان صاراا مندفعين خيرة هناك اتفا بين الشةاخ أ  يام ا  العكس، افي ا بةةي كمة  يةن اا  ا الآن لم يأت أي شيء جديد" االإحيان للتفاهم حول هذا الموضوع اح (2) . احديث المهدي هنا ذا صل بملابيات تأياس حزب الرشةاد اليةلفي، اهه، فعال  ارداد ا ديث عنه بتفصال منايب في مقامه.  اهو ما ييرد ا زباة ،  داد بفكرة ا  أما الموقف من التعددي فبعد أن كان هناك تنديد غير كم مةن  ل بعض أعضاء جمعا ا  إنه كان قد ار ااصفها بعدم المشراعا ، ح صنعاء إ صعدة في 3332 ، لمقابل الشاخ الراحل مقبل الوادعي - عل الرغم ممةا فاء كما يبق القول كان بدا بانه ابانهم من ا - د ِّ صول عل توقاعه المند  بهد ا ( 1 ) المهدي، حوار عبر موق الشاخ عن اليلفا االيااي : http://www.almhdy.com/xpages/show.aspx?do=subj&subjid=396&depid=66 ( 2 ) المهدي، حوار عبر موق الشاخ عن اليلفا االيااي : http://www.almhdy.com/xpages/show.aspx?do=subj&subjid=408&depid=66

110

Made with FlippingBook Online newsletter