السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

علاه، دانما تياؤل أا مناقش ، الاس مة َ ل ْ م ُ د ما ي ِّ د َ ر ُ م حاوان (الببغاء)؛ إذ ي ، امنهج منضبط، اخبرة متراكم ؛ اذ ٍّ ه ذا فكر حر باحث علمي، يزعم أن لك م التأكاد عل الضعف البشري، اأن الكمال لله احده. الكن كم هو مؤيةف أن يصل النقاش - في هذا الياا - اتهام النوايا، أا اللمز في المقاصةد، ِّ ا إ حد ً أحاان اقد يكون لذلك مدخل ما في حق كاتب أا ناشط حز بةي أا باحث طائفي أا مذه بةي، أا متدثر بأي رداء ياايي أا مصلحي ر بتوظاةف قلمةه ُ اث ع  ، ي داف من تلك الدااف ، أما  ، طر احدها  من تلك ا ٍّ دم أي  اليانه اجهده وصف ُ أن يرد شيء من ذلك في حق كاتب لا يزال ي - تةهم ُ الا أقول ي - حة اللحظ من غلاة مذهباين أا حزباين أا يااياين بأنه (إصلاحي) تارة، اربما قال: ب إل (يلفي)، أا مقر اهم قل -  عل ا - تارة أخرى، اربما قال غير ذلك، ثم يأتي يلفاون الاوم لاتهموه بعكس ذلك؛ بدعوى (لمةاذا التركاةز علة اليةلفاين حود، امنته (النرجيا )؛ إذ يكون هةؤلاء نيةوا أا احدهم؟) فذلك غاي ا اهلوا أن صاحب هذا الكتاب يبق ذلك بالكتاب في حق كل تنايوا، اجهلوا أا للإصةلاح،  ا من التجم الام ً الفرقاء الرئايين في العمل الإيلامي في الامن؛ بدء ا بتنظام القاعدة ً مرار وثا ، اانتهاء باليلفا في ميتوى كتاب بهةذا  رك ا  اا جم، اإن كان كتب عنها كتابات متفرق بين حين اآخر، اااحد منها ريال  ا لا اليلفي اليل  صغيرة عنوانها: "ا في في الامن: فقه العبرة احتما المراجعة "، ا في هذا الكتاب. الن يني الباحث أن كتاباتةه ً داد منه متضمن  اقد جاء جزء للإصلاح كانت حظات بترحاب خصةومهم مةن  النقدي في حق التجم الام ا من اليلفاين ً الذي جعل بعض ِّ د  الفصائل اليلفا المختلف ، إ ا بوجه خاص - - حي ُ ي اهه؛ نون الظن بالكاتب، ايعتذران عما كان بدر منهم من يوء ظن يابق اه (الإصلاح)؛ بل لا يزال صديق فه بعضهم عل هذا الا ِّ ن َ ص ُ اذلك بعد أن كان ي ةين  د أمام الباحةث بةين ا ِّ د َ ر ُ يلفي من قاادات بعض فصائل العمل اليلفي ي زباين (الإيلام  االآخر، أنه كلما ضا من ميلك ا اين) عاد فقرأ دراي صاحب  هذا الكتاب عن "ياكولوجا التحزب في العمل الإيلامي: الإصةلاح الةام ا كذلك من أطاةا ً وثا االقاعدة ترحاب  ا". كما لقات كتاباته في حق ا ً نموذج

11

Made with FlippingBook Online newsletter