السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

إذا جاءت المنايب في الكتاب الاوم عل ة، في مقدمتهم كثير من اليلفاين، ح عد اليلفا ؛ فإن ح اال  ديث المقاصد يبدأ في نيج ا - الا أقول بالضةرارة افتةراء ل بعضهم َ ب ِ البهتان من ق - بعد أن كانت كتابات العبد مس القريب عةن  الفقير با ؛ خصومهم شهادة له بالعلما االمنهجا االموضوعا االإنصا االايتقلال.. إ بل إن من المفارق أن أال كتاب كامل صدر للباحث في تاري خ كتاباته بإطلا - زئا في عام بعد المشارك ا 3334 في كتاب: "حوار المشةر االمغةرب" بةين الفاليوفين: المغر بةي ابري، االمصري حين حنفي مد عابد ا  - كان في هةذا لل في  ركات الإيلاما انقدها، اإصلاح مواض ا  ال دراي أاضاع ا ( المجال مناهجها اطرائقها)؛ اذلك عقب لاج الثانا  أزم ا 3334 - 3333 ه ِّ ، اكان لتةو امعا ، في العام ج في المرحل ا ر  3334 ، حاث جاء الكتاب ياس -  بناء - في ا م لها المنتدى الإيلامي (اليةلفي)  عل طلب عام للمشارك في ميابق ثقافا ، نظ لاج:  "مواقف الإيلاماين من أزم ا ا فإنها لمفارق لافت أن يصدر قدر من ذلك اللغط عن ًّ دراي نقدي إصلاحا ". احق ديد اصاحبه، بعد ق هذا الكتاب ا  ديدة الاوم بعض أفراد أا قاادات اليلفا ا أن فاز بفضل الله - - قبل عقد ا  ةائزة ا ثه (الكتةاب) المشةار إلاةه با  ين للمنتدى، اكان لدى المنتدى رغب في طباعته انشره باسمه ابايم المجلة ، لةولا عن ذلك بعض الميؤالين في المجل حانذاك.  معوقات خاص بهم، كما أبلغ ديث الشريف: "  با ً اعملا َ لا َ لا ْ ن َ م َ ه َّ الل ُ ر ُ ك ْ ش َ ي َ اس الن ُ ر ُ ك ْ ش َ ي " . فالشكر لكةل ب لةه د الباحث بمرج ، أا أشار علاه بفكرة، أا تعاان معه بموقف، أا صةو من زا ااره، حين عرض علاه بعةض  نظرة، أا تناقش معه في ميأل من ميائل البحث أا ا، بصر النظر عن نقاط الالتقاء أا الاختلا معه بعد ذلك، ً ض َ ر َ ا أا ع ً أفكاره، قصد أا اقف إ جانبه ح بالتشجا االنصح، اتوصاته بتقوى الله في موضةوع تقةويم ه من القرب ما لا نعلمه. اهنا ِّ ذات حضور اتأثير، اقد يكون بين بعضهم ارب  لشر خةير  ا عن جمال التقدير اعاطر الثناء، اأقول للصةنف ا ً عرب لهؤلاء اأالئك جماع ُ أ الناصح منهم: ذلك حق، اأحق منه أن بعض تلك الفصائل ابعض رموزها قد أطلةق (لندن)، ذلك الذي كان - الا يزال اإن اختلف موق النشر - يصةدر لة ثه المويوم بة  الباان الشهري ؛ اذلك عن

بة

11

Made with FlippingBook Online newsletter