السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

لقلمه الليانه اموقعه، أا صفحته الاجتماعا ، اتلامذته العنان لنقد الآخرين بل ثلبهم اصا ، اأقي المفردات االعبارات، افاهم بعض أئم الإيلام اعظمائه في  بأشن ا ) ديث، بلا تثريب أا شعور بالإثم، ابعضهم يضفي علاها طاب إحااء (ين  القديم اا ا ً جرح طةولا ْ ن َ ؛ اربما جرح م رح االتعديل، بغير معاار منضبط، الا ضرارة ملح ، ايقم البدع . اعل حين يمةنح ذاتةه نافح عن الين ُ د: إنه إنما ي ِّ د َ ر ُ ا، اهو ي ً اعرض ق، اييع لمن غيره منه؛ فإن ذلك يغةدا  امدريته ذلك ا - في نظةر الباحةث المنصف - م المفرط، االتع  التحك ترم نفيه  لباحث منهجي يف عانه. اأن ناهاك - ر  ، أا مفك ٍ عن عالم حق، أا داعا ااع - ر ِّ ةر َ ك ُ أن يقبل بالوقوع في الدائرة ذاتها، أا ي مثل ذلك المنهج المزداج. اأالئك - في الواق - ا كاف أن (جةرحهم) ً درس لنا جماع (غير المنضبط) غدا أداة هدم، امعول تقيام لصفوفهم، قبل أن يبلغ غيرهم، اهو مةا اءه. ترم نفيه اقر  ينبغي أن لا يكرره باحث ه فلا  ام ذلك كل من مصارح هذا الفصال من اليلفا د ُ ب بوجه خاص - - رجئ إخراج كتابه، حة ُ بأن أخلا صاحب هذا الكتاب قد فرضت علاه أن ي ا جوري في دم  أحاطت بفصال الشاخ ا  تنقش معالم المحن ال افظة  ج مةن يب مشايع  صعدة، كي لا - مقصودة أا غير مقصودة - للهجوم ح ّ الميل الذي ا من مائ يوم متصل ، انتهت باضةارار ً و  وثا علاهم، اايتمر  رك ا  شنته ا اج بمحافظ صعدة، له جوري للموافق عل الهجرة القيري من دم  يى ا  الشاخ اج، علااة ع غلب أبناء دم  ا ل جما الالب من غير أبناء المناق ، كمةا يةاأتي تفصال ذلك في موطنه من الكتاب. ا، فلها من ً للأيرة الكريم جماع  أن أيدي عظام تقديري اامتنا  الا يفوت ال َ و َ اهها، ط غ االانشغال االتقصير في الواجب  لها أعباء التفر  م  جر عل  الله ا عمل الكتاب، االله من اراء القصد. . أ. د مد الدغشي  أحمد أيتاذ أصول التربا افليفتها - كلا التربا - جامع صنعاء ة رمضان ّ صنعاء، في غر 3010 هـ الموافق 23 يونيو / 2430 م

حزيران

14

Made with FlippingBook Online newsletter