السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

أاايط آياا، اشبه القةارة ا عل المحاط الإقلامي؛ بل ح ً اب هنالك، اانعكس إ الهندي . ا إ علاق التماس ً انظر االيعودي)، االتداخل  غرافا بين القارين (الام ا

(الديمغرافي)؛ فقد كان ذلك عامل تايير للانتقةال البشةري (الهجةرة  اليكا ارجا ) بالنيب إ عدد هائل من الاماناين، الباحثين عن مصدر للرز ؛ اذلك  ا ا إ ً في ظل ظرا بالغ الصعوب من الناحا المعاشا في الامن؛ انظةر بيةاط وار بين البلدين في ل عامل خصوصا ا  الإجراءات الإداري الرسما اقتذاك، اتدخ ااز بعض المتالبات (الرسما ) للراغبين في الانتظام في يلك الدراي (النظاماة ) في المملك ؛ فقد أقبل عدد من المغتربين الامناين عل الالتحا بةالتعلام هنالةك، ل بعضهم في  اتنق حصل عل درجات علاا، عل ميةتوى كاديمي ح  م ا  ل  الي الماجيتير أا الدكتوراه، امن هؤلاء مؤيس الدعوة اليلفا المعاصةرة في  درج الامن الشاخ مقبل بن هادي الوادعي، الذي حصل علة درجة الماجيةتير في

امع الإيلاما بالمدين المنورة، بعد أن كان ديث الشريف، من ا  ا قةد ذهةب د ااضاراب اتهديد  ا االثانا ، بعد ترد  ا عن مصدر للرز في المرتين ا ً ث  كغيره ا من المملك ؛ حاث كان قد  له باليجن من قبل خصومه الهاداي ، إثر عودته ا ارب مظاهر الشرك، االةدعوة إ  ر ببعض الآراء اليائدة في المملك من مثل  تأث االتحذير ن  الي ا من أبناء المذهب الهاداي الزيةدي ً من البدع، احاث كان ااحد كم البائ المذهبا .  ،) (الشاعي ق به مةن التهديةد باليةجن،  ا إ اليعودي ، إثر ما ً ه قفل راجع ام أن رج مؤقت إلا أن ييةتجاب لمالبةهم في  االوعد االوعاد، فإنه لم يكن له من الالتحا بالدراي في جام الها ةا في ً دي (الشهير) بمدين صعدة، لاتلقة دراي ين، رجاء أن  المذهب الهاداي اعقادته، المياار عل تلك البائ احده في ذلك ا ل له  ك َ ش ُ ي - بالنيب إ خصومه - زيح ما علق بذهنه ُ أشبه بعملا غيال الدماغ، لا معةه أثنةاء إ ْ ت َ م ِ د َ جداد ق  دة عل مذهب الآباء اا ِّ من أفكار متمر ا  قامتةه ا لقات التعلام تلةك في جةام  ا من الالتحا د بد بالعربا اليعودي ، اهنا لم فاه، الا ياما في كتةاب:  الهادي؛ الكنه اقتصر عل دراس النحو؛ حاث تضل

11

Made with FlippingBook Online newsletter