المبحث الثاني
مراحم البلاف وعأب به
بوي الباحث القول: إن اليلفا التقلادي ، بزعام الشاخ الراحةل أ بةةي
عبد الرحمن مقبل بن ا للدعوة اليلفا النواة ا د َ ع ُ هادي الوادعي ت بالامن، قبل ا؛ لكن لا منةاص في هةذا ً ياأتي الباحث عل تفصالها لاحق حال الانقيام ال الموطن من البحث - - من الإشارة إ أن تصناف هذا الفصال بةة "التقلاةدي" وهرية الات درايةته اتدرييةه ا مباحثه ااهتماماته ا ل ُ ينالق من كون ج تتمحور حول الاهتمام التقلادي بمباحث ا بةرزت ا )؛ أي تلك ال لعقادة (التار ان بداي ال في حقب من التاريخ، إب نةز اع بين الفر الإيلاما ، منذ القرن الثةا الهجري، اراحت العقادة - لدى هذا الفصال - الاةوم لا ين احة منذ ذلك ا رج في مباحثها عن تلك المباحث إلا ما ريخته تلك الانقيامات بةين الفةر الإي لاما من مباحث كلاما ، صارت تؤخذ مأخذ الميةلمات عنةد اليةلفا التقلادي ، اأتباعها. أما أقيام التوحاد فة سماء االصفات"، لوها اا "الربوبا اا أيس لها الإمام أحمد تلك ال بن ا لا يتجزأ مةن العقاةدة ً تاما ، اصارت جزء حول تقيامها كإضاف أنوا عندهم، اأيما خلا ف ع أخرى من الشةرك مثةل اكما شرك ا - ً - فهو -مثلا في نظر جمهرة هذا الفصال - خراج عةن الفهةم مةد الشةاخ ، خاص بعد أن تب ن اليلام للعقادة اليلفا عند أهل الي بةن عبد الوهاب - صةول الثلاثة ، اكشةف كما في كتابه "التوحاد"، اريائل: ا الشبهات - قيام، الا ياما ا تلك ا الفاه؛ لوها منها، افي ميلكه العملي م
ل بةة ضرح االتوي ارب لمظاهر القباب اا حاث انبثق عن ذلك الاةاء"، "ا شةاعرة، اضرة؛ كالمعتزلة ، اا امهاجم كل الفر الإيلاما الغابرة منها اا ، الا تلتفةت اليةلفا ً هما ، االمرجئ ، االشاع ، االصوفا ، جمل اتفصةالا اا
17
Made with FlippingBook Online newsletter