السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

المبحث الثاني

مراحم البلاف وعأب به

بوي الباحث القول: إن اليلفا التقلادي ، بزعام الشاخ الراحةل أ بةةي

عبد الرحمن مقبل بن ا للدعوة اليلفا  النواة ا  د َ ع ُ هادي الوادعي ت بالامن، قبل ا؛ لكن لا منةاص في هةذا ً ياأتي الباحث عل تفصالها لاحق  حال الانقيام ال الموطن من البحث - - من الإشارة إ أن تصناف هذا الفصال بةة "التقلاةدي" وهرية الات درايةته اتدرييةه ا مباحثه ااهتماماته ا  ل ُ ينالق من كون ج تتمحور حول الاهتمام التقلادي بمباحث ا بةرزت  ا )؛ أي تلك ال  لعقادة (التار ان بداي ال في حقب من التاريخ، إب نةز  اع بين الفر الإيلاما ، منذ القرن الثةا الهجري، اراحت العقادة - لدى هذا الفصال - الاةوم لا ين احة  منذ ذلك ا رج في مباحثها عن تلك المباحث إلا ما ريخته تلك الانقيامات بةين الفةر  الإي لاما من مباحث كلاما ، صارت تؤخذ مأخذ الميةلمات عنةد اليةلفا التقلادي ، اأتباعها. أما أقيام التوحاد فة سماء االصفات"،  لوها اا  "الربوبا اا أيس لها الإمام أحمد  تلك ال بن ا لا يتجزأ مةن العقاةدة ً تاما ، اصارت جزء حول تقيامها كإضاف أنوا  عندهم، اأيما خلا ف ع أخرى من الشةرك مثةل اكما  شرك ا - ً - فهو -مثلا في نظر جمهرة هذا الفصال - خراج عةن الفهةم مةد  الشةاخ ، خاص بعد أن تب ن  اليلام للعقادة اليلفا عند أهل الي بةن عبد الوهاب - صةول الثلاثة ، اكشةف  كما في كتابه "التوحاد"، اريائل: ا الشبهات -  قيام، الا ياما ا  تلك ا الفاه؛  لوها منها، افي ميلكه العملي م

ل بةة  ضرح االتوي  ارب لمظاهر القباب اا  حاث انبثق عن ذلك الاةاء"،  "ا شةاعرة،  اضرة؛ كالمعتزلة ، اا  امهاجم كل الفر الإيلاما الغابرة منها اا ، الا تلتفةت اليةلفا ً هما ، االمرجئ ، االشاع ، االصوفا ، جمل اتفصةالا اا

17

Made with FlippingBook Online newsletter