السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

المرح ة الأولى في حي أ الةيس الوادىي :  ظل الشاخ الوادعي تشمل جما اليلفاين، اذلك عل مدى لا يقةل  ت مظل ر لهم إطار، أا ظهرت لهةم مؤيية ُ عن عقد من الزمان؛ حاث لم يكن قد ع ا إ حالة ً اج؛ الكنه نظةر ديث بدم  أخرى، أا رمز غير الشاخ الوادعي ادار ا ماع اليلفا بعام في الامن، اانقي أصابت ا  التشظي ال ، امها إ فصائل ش ةل  الا ياما في إطار هذا الفصال (اليلفا التقلادي )؛ فإن الشاخ الوادعي غدا يمث ا من أبرز تلك الفصائل ً ااحد - و ما يبق  عل - ديث بةدماج لا  اغدت دار ا ر يوى عن فصاله، بعد حداث حال التشظي تلك. ِّ ب َ ع ُ ت بدايات حال الانقيام هذه ترج إ  العل الوض الياايةي االاجتمةاعي بعد إعلان الوحدة في عام  الذي غش المجتم الام 3334 ، االيماح للتعددية قااب اليلفا  ديد؛ اذلك إ جانب المواقف المتباين الياايا بنص الديتور ا لاج الثانا اتداعااتها؛ حاث انعكةس  لاج اغيره من أزم ا  بمختلف ألوانها في ا ً ذلك كثير ا عل أتباعهم في الامن، افرض حالة مةن الايةتقااب الفكةري ال اليلفا اغيرها، ثم بدأ بعض كبار طلبة الشةاخ  ادة، شملت ا  االياايي ا وهري ديد: الوحدة الوازمها. فبدا الفار ا ر ا ِّ الوادعي يتفاعلون م هذا المتغا بلغ مرحل ا؛ ح ً ا فشائ ً بانهم ابين الشاخ يتي شائ التمايز الفكري االتنظامي. : عأب أ البلاف ً ث ني يمكن عزا أيباب الانفضاض عن الشاخ ابراز الانقيةامات في صةفو يباب التالا :  ماع اليلفا في هذه المرحل من حااة المؤيس إ ا ا 9 الجف ىم البيئي : كبر في الةبلاد  ر ا ِّ ذكر م ذلك المتغا ُ ا ي ابا إ ً الشاخ تفاعلا ِ د ْ ب ُ عل حين لم ي - الوحدة الامنا اما صحبها من تغاير في الديتور االقوانين، اما جرى مةن  أع نوبا ، الكل ااحدة منهما سماتها الاحتكاك المباشر بين أبناء المحافظات الشمالا اا الثقافا ، ا فكار، اعل رأيها فهم الدين اميلك  مل القضايا اا اص  فهمها ا

19

Made with FlippingBook Online newsletter