السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ن  التدي - لبه الوحدة عل البلاد من أفكار اقةوانين يوى بالتحذير مما يمكن أن زب الاشتراكي هو الار الذي يقةود الشةار  (شاوعا ) أا علمانا ، ما دام ا نو ا بةي - حانذاك - ارب أه  اسمعته في باب الدين ا ف  له لا (1) ؛ اذلك مة اانتهاء ً ا كان، حاث لا يعتر ابتداء إعلان الشاخ الكفر بديتور دال الوحدة أي نه يعد ديتوره الكتاب االين فقط، ايكفر بمبدأ الديتور جملة  ؛ بمبدأ الديتور ا، الا ييااي بصل افق تعةبيره ً طاغوت ن  ما عدا الكتاب االي  ، ايعد ً اتفصالا (2) ؛ اعل حين كان ذلك هو شأن الشاخ؛ فإن بعض كبار طلبته ممةن يعاشةون في ا م ما يدار حولهم ابا إ ً المدن، الا ياما في العاصم صنعاء راحوا يبدان تفاعلا من تشكلات جديدة، اأطاريح غير معهودة لديهم، اعل خلفا بداي الاحتكاك المباشر بين أبناء المحافظات الشمالا م ا نشةا  نوبا ، اأعلنوا عةن بعةض ا ، ثم أعلن ً يري " أالا  كم الامانا ا  جاءت في إطار إعلانهم "جمعا ا  ديدة ال ا بعضهم بعد ذلك - في إطار حال التشظي اليلفا الداخلا - "جمعاة الإحيةان كم ، اكل ذلك زاد من حال الانقيةام  و انشقا عن جمعا ا  يري "، عل  ا اليلفي مةن  شبه التمايز بين الشاخ افصاله من طر ، ابين كل ُ ؛ مما أدى إ ما ي معاتين عل حدة من الار الآخر. ا عن كلا - الف للدين نفيه، أا للكتاب الكةريم االيةن الماهةرة  ل إ لاجتهاده تتحو مةد المهةدي، أا  كالشاخ ً د رجلا فامكنك أن م َ الصحاح ذاتاهما؛ امن ث 9 اللهنية الح دأ لدف الةيس الوادىي : الف جزئا  اه أي ادة للشاخ الوادعي  الذهنا ا  لعل ناهاك -

مد  اشدي، أا  الله ا بةن

المجاد الريمي الهتاري، أا عقال المقاري، أا عبد

عبد

لا من قبل الشاخ بوصفهم  مون قبل ا د َ ق ُ واهم ي

العامري، أا ي  موي الباضا

وخي،  ؛ ا إعلام الأجيال ،

( 1 ) راج : الوادعي، السيوف الباترة ، 30

، 203

، 203

- 341

335 ، 333 ؛ أبو أيام عادل بن مد اليااغي،  المجروحون عند الإمام الوادعي ، قراء ة اتقديم: أ بةي يى  عبد الرحمن بن جوري (القاهرة: دار الكتاب االين ، دان  علي ا تاريخ)، 304 . ( 2 ) وخي،  راج : ا إعلام الأجيال ، 212 .

41

Made with FlippingBook Online newsletter