السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

إ علماء لهم غبار، ربما فا بعضهم بعةض  ق َ ش ُ ققين لا ي  ثبات، ايلفاين كبار، ا إ د أن يصل الشاخ خبر عن أحدهم بأنةه انضةم ه بمجر اليلف في ذلك، غير أن ة  كم أا الإحيان، أا بارك ميعاهما، أا تياهل في عدم ا  جمعا ا اذ موقةف العداء للجمعاتين االقائمين علاهما، أا اختلف م الشاخ في ميأل أا ميائل؛ فإن د صةراح أا ِّ ر ُ ه ج الشاخ ما يلبث أن يبدأ في الهجوم علاه؛ اهذا إ أن تشعر بأن الةق ُ االيلفاين، اأخش أن أقول: إنه قد ي ا من الانتماء إ تاار أهل الين ً ضمن ا حك ً علاه أحاان  أقرب إ الإخراج من المل ٌ م (  ) اه ؛ اذلك في ظل الشحن المتزايد افظ صعدة،  هذا أا ذاك ممن قامت الدعوة اليلفا المعاصرة عل أيديهم خارج ال، ايرد ذلك الشةحن في  ا من شاخهم الوادعي المؤيس ا ً بتوجاه مباشر غالب ا ما يكونو ً العادة من قبل بعض ملازمي الشاخ، اغالب ن من أقران أالئةك الالبة ة العناف في التعامل م الآخةر اد  الكبار، أا من ذاي الميلك النفيي االذهنا ا ون بعةض ُ ف ِّ ةن َ ص ُ ا. ايذهب بعضهم إ أبعد من ذلك حةين ي ً ا كان أا بعاد ً قريب  ملازمي الشاخ بالعمل لداائر ايتخباري داخلا أا خارجا ، هدفها تويا الشق لا  في ا اه اليلفي بكل تصنافاته من جه ، ابين غيرهةم الا يةاما بين الا خرى.  ه ا الإخوان الميلمون من ا ق أن ثم م  اا نةز اه الآخر المخالف للشاخ في و العنف اللفظي  ا ا داخلا ً ع اصة في  اه؛ اذلك في تكوين الشاخ المعةرفي، انفيةاته ا ميأل ناهاك عن الا العلاق م الآخ بدأت  د من خلال العديد من ريائله، ال  ر المخالف؛ اذلك ما يتأك ل تباعه، ايرعان ما تتحو  الس أغلبها أحاديث ميجل في أشرط (كايات) في ف في عداد مؤلفاته؛ امن ذلك عل يبال المثال: ن َ ص ُ إ كتب بايم الشاخ، ات 3 . هل االيفيا عل أهل ا ِّ شرط في الرد  غارة ا لدان) ( 2 . ايد  اقد ا  قم المعاند ازجر ا 1 . المصارع 0 . ل عل المعتدين عل كتب العلل َ ص ِ غارة الف 0 . إقام البرهان عل ضلال عبد الرحام الاحان (  ) ق من مصادرها.  اصا موث  من تلك ا َ ن ِّ ا َ ا ع ً ييرد في الياا المنايب لاحق

40

Made with FlippingBook Online newsletter