السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

رج عن الاجتهاد اليائغ المشراع، اربما قال الشاخ أا يواه رأيه  هذا القبال لا الاوم في ميائل كهذه، اتغير رأيه أا تراج ع علة ذلةك  ا، دان أن ينب ً نه غد أحكام من مثل إدراج أا إخراج - هذا أا ذاك - ماع . اكةم من قائم الين اا من تقويم يل بةي ا أا إ بةي كةام ادال بمخالفة أحكةام  بميتوى الاتهام الإيلام، أا الولاء للكفار، اغير ذلك من الموبقات! - ناهاك عن أن يكةون في حق هذا العالم أا هذا الباحث أا المدري أا تلك - ةا، ثم تراج عنه الشاخ عملا ا افق مناهج التقويم المنهجا علما ً بعد أن بدا له شيء ما، الو لم يكن كله مقبولا ذاتها. المرعا في دائرة مدري أهل الين لكن أهم ما لفت نظر الباحث - ور التحالفةات  اهو بصدد البحث في - تراج الشاخ مقبل ا يالاب  لوادعي عن كل ألفاظ التجريح اعباراتها بمختلف ا ا أقرب إ التكفير منها إ التضلال ً كانت أحاان  االصاغ، تلك ال - اإن نفة هو التكفير بليانه - في حق حكام المملك العربا اليعودي (1) ؛ اذلك بعد زيارته العلاجا للمملك بين عامي 2444 - 2443 دثت زاجه أم  ؛ حاث  يلم الة فااة االايتقبال، مذ اطأت أقدامهم أرض المملك ،  كانت مرافق له عن كرم ا ل حكوم المملك اأمرائها، افي مقدمتهم َ ب ِ مراء من ق  شبه ايتقبال ا ُ ذاك الذي ي ( 1 )

يرة المالك هناك، ااتهامها بموالاتها للكفار،  ه ببغضه ا  راج عل يبال المثال: تصر اقوله: إن ه يعلم ضررها عل الإيلام . ااصفه بلادهم بكثرة المنكرات، اأن العلمةاء ق، اأنها منعةت الةدعاة إ الله في الميةاجد،  رؤان أن يقولوا ا االدعاة فاها لا (الوادعي، الياو الباترة، 03 مد  )، اأنها لم تعد عل منهج الشاخ بن عبد الوهاب ؛ بل فتحت باب الشر عل مصراعاه، فا ا من العلماء من بلدها، ازجت بكثير ً ردت كثير ا ً ى من يتهمه أنه تاب لها أن يأتاه بموقف قال فاه خةير د  من الشباب في اليجون، ا ؛ عنها حاديث الا شأن له بها (انظر: الوادعي، المخةرج مةن  د الآيات اا ِّ د َ ر ُ بل هو ي الفتن ، 3331 ، 30 رق  ). ادعا عل حكام المملك لم اذلك ؛ ةج  نعهم لةه مةن ا لا تعاملهم م الاواغات  ، االعمرة - عل حد اصفه - كالقذافي اصدام حيةين يد اأبو رقاب (انظر: الوادعي، المخرج من الفتن ،  احافظ ا 3331 ، 343 )، اما فتئ يدعو علاهم بيبب منكراتهم في الامن، كما في ميتشف اليلام بصعدة، (الةوادعي، المخرج من الفتن ، 3331 ، 31 كةام  ). ااصف بعض علمائها بعلماء اليوء لمحاباتهم ا مد اابن مزاحم  اشاب ا  هناك، اذكر منهم ابن صا ، (الوادعي، المخرج من الفتن ، 3331 ، 35 ، 33 ، 341 .)

51

Made with FlippingBook Online newsletter