السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

الزاار، اخرج إلاهم في العصر، اكان عل رأيهم الشةاخ رباة بةن هةادي المدخلي، التق بالشاخ - حفظهما الله - اجلس معه، اعزمه عند ه عل الغةداء، اقد بقاا في لقاء متواصل بانهما طال بقائنا في جدة امك ، يةأتي إ الشةاخ - - حفظه الله ايذهب إلاه الشاخ - حفظه الله - إ مكتبته، جلس معةه جليةات اليةته، اممةا أنشةداه في أال ا بلقائةه ا علما ممتع ، كان يرتاح الشاخ جد لقاء لهما: م الله بين ال اقد شتاتين بعد ما يظنان كل الظن أن لا تلاقاةا" (1) احاث كان الشاخ الوادعي - ا ً كما ييرد لاحق - عل علاق غير حين مة ةرم  ال عقود ثلاث ، عل خلفا اتهامه بالمشارك في فتن ا َ و َ اليلاات اليعودي ط المكي بقاادة جهامان العتا بةي، ةامس عشةر الهجةري نهاية  مال القرن ا ال يمح له بدخول العرباة اليةعودي ُ يبعانات من القرن المالادي المنصرم؛ فلم ي مد  للعلاج إلا بشفاع من الشاخ بن العثامين  الصا رحمه الله - - حيب رااي الشاخ ذاته (2) برز في إدارة العلاق  فقد كان الشاخ المدخلي هو الرجل ا م َ ؛ امن ث ارج م الشاخ الوادع  عل ميتوى ا ي. ام التأكاد عل مقام الشاخ المدخلي لدى الشاخ الوادعي امدريته فهةو ا الموصو عنده بة ً دائم رح االتعديل في هةذا العصةر"؛ اإذ لم يعثةر "إمام ا رح االتعديل في هذا العصةر، كمةا لم الباحث عل مناق مقن لإحااء منهج ا ل إ معاار علمي منهجي مضارد لإدراج هذا ال يتوص ماع عالم أا الباحث أا ا

أا المذهب في دائرة أهل الين ؛ يوى موافق الشاخ مقبل الوادعي، امن ارائةه ْ ن َ الشاخ ربا المدخلي؛ فإنه لاالما تياءل الباحث كذلك عن معاار إخراج كل م الفته له، أا للشاخ ربا في فهةم  تلف م الشاخ امدريته من الدائرة ذاتها إلا  نص أا ميأ ل أا اجتهاد في تقويم هذا الإمام أا العالم أا المةذهب أا المدرية ؛ ال العلوم الشرعا أن ميائل مةن اذلك م أن ما يعلمه الباحثون المحققون في ( 1 ) أم يلم اليلفا ، زيرة الرحلة الأخيرة لإمام ا (صنعاء: دار الآثار، 2441 ،) 24 . ( 2 ) الوادعي، " مشاهداتي في اليعودي " (ملحةق بكتةاب: الرحلةة الأخةيرة لإمةام زيرة ا ،) 311 .

51

Made with FlippingBook Online newsletter