السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

هو كتاب الله اين ريوله" (1) فهذا الفصال لا ينشط في المشةارك في م َ . امن ث تويه مةن انتخابةات؛ إذ الموقةف جةد يل  العملا الياايا بما بةةي مةن الانتخابات (2) ، ناهاك عن الديمقر نهةا  اآلاات بلا تمااز بانهما؛ ذلك ً اطا فليف ً عنده كفر، جمل اتفصالا (3) ؤمن بالديمقراطا ُ يلفي ي  خرج الشاخ الوادعي كل ُ ، اي من دائرة اليلفا . الكن هذا الفصال ينشط - في إطار التحالف المقصود أا غةير المقصود - الايتجاب لماالب الي في التحذير من المشارك ، أا ح مر المةأمور  ا ا علاه؛ اذلك في الواق جزء من التحالف مة ً ذلك خراج بااعته، دان أن يعد حاكم ي ِّ أي َ ن ُ ن غاي م  ؛ اكم، الو بدا غير مقصود  ا نةةز ل للمنافية مة مرشحين آخرين، الا ياما إن كانوا أقوياء هو أن يزيح من أمامه أالئك المنافيين نه يضمن  بأي أيلوب؛ ذلك أتباعه اأنهم لا يلتفتون إ فتااى من هذا القباةل؛ ل علاهم من المتدينين، الا ياما اليلفاون منهم ينفةران ّ اذلك عل حين أن المعو أا بعضهم - - و للار الآخةر، عن المشارك بناء عل تلك الفتااى، فاخلو ا اهذا أخار ما في ذلك التحالف! وراته ْ ي َ دب ي وم ارجي تلك العلاق المفترض بين الشاخ الوادعي من جه  أقصد بالميتوى ا ا إ عةدم ً غرافاا الامنا من جه أخرى؛ الكن نظر ابين أطرا خارج حداد ا توافر معااات موثوق تؤكد يلام ه ةد ّ ذه الفرضا عل إطلاقها؛ فةإن المؤك - يب جمل من الشواهد  - ف ِّ ن ُ أن الشاخ قد نيج علاق عماق نادرة م رجل ص ا من ذاي القرار في العربا اليعودي ؛ اذلك هو الشاخ رباة ً ب قر ُ م بةن هةادي كي زاج الشاخ الوادعي أم يلم اليلفا  المدخلي. افي هذا - كانةت  الة مرافق له في رحلته العلاجا إ اليعودي - ظ لقاء الشاخ الةوادعي بالشةاخ  ال للعلاج في المملك عام  المدخلي أثناء قدام ا 2444 بقولها: "ثم توافةد إلاةه 9 المأجوف الب رجي : الةيس ربيع الم

وخي،  ا إعلام الأجيال ، 212 . وخي،  ا إعلام الأجيال ، 233 وخي،  ا إعلام الأجيال ، 230 .

( 1 ) ( 2 ) ( 3 )

.

- 213

50

Made with FlippingBook Online newsletter