السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

الإيلاما الغابرة، بمعزل عن ايتمرار تأثيره ا الاوم، اإ أي مدى؟ مما خلق حال الفعلاة ؛ ياته اأزماته امشكلاته الكلا ِّ د  غااب شبه تام عن التفاعل م الواق ا اهذا في مقابل التنشئ عل ايتدعاء فهم اليابقين، االدعوة لإحااء مشةكلاتهم ر من ااق ، أ ِّ إن لم يكن لها ثم مبر ا ، بوصفها منهج اليلف، ح  التار ا ضرارة من أي اجه، الا فر في ذلك عندها بين الغايات االمقاصد مةن جهة ابةين خرى، اقد صاحب هذا النشاط تفجير لل  ه ا يالاب من ا  الويائل اا نةز اع ركات الإصلاحا في العالم الإيةلامي، ثم  بين هذه المدري اكبرى المدارس اا اختلفت  ا من الفصائل اليلفا ال ً بلغت كثير ا م الشاخ امنهجه في الفكر مدريا

االدعوة االنشاط. : الجح لف ً ث ني

الف الشاخ الوادعي كان عل ميتويين: داخلي  بوي الباحث القول: إن الفه أقرب إ التحالف غير المقصود منه إ المقصود، لا ياما   د َ ع ُ اخارجي، اي عل الم ارجي، ايقتضي ذلك التوضاح عل النحو التالي:  يتوى ا

9 المأجوف الداب ي: النظ م الأي أي (اليمني)

(اليةابق) حاةث  ايكاد ينحصر في التحالف م النظام الياايي الةام تاف  انعكيت النظري الفكري االفقها ال ح بها أدباات هذا الفصال عل اجوب ، أا بالترشةح أمامةه  بالنصح العلة راج علاه ح  مر، احرم ا  طاع الي ا ةراج  امنافيته، أا بتشكال أحزاب معارض ، بوصف ذلك صورة من صور ا يدعو الشعب ْ ن َ مر ذاته هو م  اكم؛ اذلك م أن الي ا  عل ا - حزاب  امنهم ا المعارض - إ المشا بنص الديتور؛ لكن ً رك في عملا الانتخابات الرئايا ، عملا الشاخ الوادعي - ارائه كل أتباعه ْ ن ِ ام - مةر في هةذا، الا  الفته لولي ا  علن ُ ي جة أنةه لا  ، خراج علاه ييتجاب لدعوته للمشارك ، الا يرى في ذلك أد مر في دعوة الشعب إ المش  يؤمن بالديتور الذي انالق الي ا ارك من خلالةه، ن ديةتورنا  ؛ ن فنكفر بالديتور من أاله إ آخره  اهنا يقول الوادعي: "أما

51

Made with FlippingBook Online newsletter