ارج" كثير في الداخل اا (1) . اخلص في ش ةئل ُ صوص إ أنه قد ي رياه بهذا ا شرط ... "غير مرة: الكلام في ا [ عن ملك المملك اأمرائها احكامها الذين يع ا ً شرط قبل أن تغدا كتب رح االثلب في ا كان تناالهم با ] خ الذي فقد أمرت ا ياب كت بةي ا فاه كلام عل اليعودي ، فةالله يقةول في كتابةه ً بقي شائ ُ أن لا ي ا لكريم: ُ ان َ س ْ ح ِ الإ َّ لا ِ إ ِ ان َ س ْ ح ِ الإ ُ اء َ ز َ ج ْ ل َ ه [ الرحمن: 33 ] ، فقد أحيةنوا إلانةا قابل الإحيان بالإياءة، من فضةل الله. ُ اأكرمونا غاي الإكرام، فنحن لينا ممن ي أحد بأن أقوله؛ بل من نفيةي، أرى لزم ُ إلاه أحد، الم ي أنا أقول هذا لم يدفع براءة لذ ه يلزم أن " م (2) ل ، اييتدرك الشاخ في إضاف له مكتوب عل تلك الميج رح عل شريط (الكايات)، جوانب أخرى أهمها أنه لم يتراج في كلامه عن ا : "اقد كثر اليؤال: هةل ً كوم اليعودي احدها قائلا كومات إلا عن ا في ا كومة كومات؟ تراجعت عن كلامةي علة ا تراجعت عن كلامك عل ا ا ما عداهم فلا" ا، أم ً اليعودي ، جزاهم الله خير (3) . : المو ف مي الثورا و ض ي في العمم الأي أي ً ث لث : - المو ف مي الثورا : للشاخ موقف صارم من الثورات بصر النظةر عةن كونهةا يةلما أم يةاس إ العيةكري عيكري ، اإن كان حديث الشاخ الوادعي ينصر في ا منها (4) عر بثةورات ُ ؛ اذلك بالنظر إ أنه توفي قبل عشر ينوات من ظهور ما ي الربا العر بةي اليلما في 2433 . لكن حديثه عن رفضه للمييرات االتظاهرات االإضرابات، بوصفها ت عداء الإيلام ا ً قلاد (5) ه بةة ، كما أن تصر "يةفاه " مد الميعري المعارض اليعودي؛ لدعوته إ مثل هذه الميةالك في التغةاير ( 6 ) ؛ ( 1 ) الوادعي، مشاهداتي في السعودية ، 310 . ( 2 ) الوادعي، مشاهداتي في السعودية ، 310 . ( 3 ) الوادعي، مشاهداتي في السعودية ، 313 . ( 4 ) وخي، ا إعلام الأجيال ، 200 - 203 . ( 5 ) وخي، ا إعلام الأجيال ، 203 - 201 . ( 6 ) اليااغي، المجروحون عند الإمام الوادعي ، 333 - 333 .
56
Made with FlippingBook Online newsletter