السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

دتها منةها، بت ديارهةا، أا شةر بذلك، أا جلدت ظهرها، اأخذت مالها، اخر مر المباشر هناك، المأمور  بوصفها الي ا - دباات الياايا لهذه المدرية  افق ا - ا لهةا ً ا بواح ً كفر َ ر َ باليم االااع لها، في المنشط االمكره، ما لم ت فاةه مةن الله إن جاء تيلاها رغم أنف أهل صعدة في أغلباتةهم؛ اذلةك افةق برهان، ح مر الواق .  (نظري التغلب) الفقها الشهيرة، امبدأ يلا ا ان عل ذلك أن اليم االااع لا  جوري اجماعته ييرد  د أن ا  لكن من المؤك وثي الراهن ، اذلك بالنظر إ  ينابق عل حال حرك ا أنها مفتئت علة اليةلا وثي اجماعته،  (الشرعا ) هناك، اأن الدال المركزي ، لا تزال صاحب الياادة الاس ا وثي ذاته. لكن ماذا  باعترا ا ر الله - - لا قد ن من فصةل تلةك  وثي تمك  لو أن ا ا) عن الدال المركزي ، اباتت (دايل ) ميتقل ، شأنها في ذلك شةأ المحافظ (رسما ن أي ةديث، بمةا في ذلةك الةدايلات الهاداية  دايل ظهرت في التاريخ القديم أا ا ارادي )، (ا تلك ا، اأغلبها انالق ً مور في بعض أجزاء البلاد يوم  ت مقالاد ا  تول  ال ا عن فكةر تلف جوهري  من صعدة، أا تمحور حولها اما جاارها، اكان بعضها لا وثي الاوم؛ من حاث أصل ا  ا قةل؛ فهةل  لمعتقد الفكري االياايي النظري، عل ا ا لمعتقده الياايي في الإقرار ً ، افق ٍ جوري اجماعته بذلك حانئذ  لم الشاخ ا ِّ كان ياي تلف م  ا، قد ً لو كان ذا مذهب آخر تمام ب من الميلمين أهل القبل ؟ ح  لكل متغل اص لة  المعتقد العام أا ا (أهل الين )، كما حدث في ب عض حقب التاريخ م دال ؛ كالدال العبادي أا الفاطماة أا  شاعا شهيرة عل ميتوى أاي من الداخل الام وها  ة؛ من أهمها كون قرار كهذا لا ينالق يباب عد  ، ا ً لم يكن يبدا ذلك ممكن - ياس  - في ا جوري امدريته، بقدر ما  من قاعدة علما منهجا مضاردة يلتزمها ا ينالق م عل شاكلتهم ْ ن َ جوري امدريته ام  ل الشاخ ا  ن إملاء ياايات إقلاما ، يمث ةي حلفائةه  ل  ، اأدرك ذلك من خلال ً ا لها، اقد اق في شركها عاجلا ً ا تابع ً ر ِّ متغا و مباشر أا غير مباشةر مة خصةمه  نته تلك، ااقوفهم عل  الإقلاماين عنه في ص  ً ابتلي عاجلا م َ وثي، امن ث  ا ، اييرد توضاح أكثر لهذا المشةكل مةن ِّ ادها المر ارجي لهذا الفصال، علااة عل أنه ييرد تعلاق أكثةر  ديث عن التحالف ا  خلال ا ديث عن الميتقبل.  انب عند ا عل هذا ا

71

Made with FlippingBook Online newsletter