السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

اج اطلبتها اأهلها، اامتةدت ر عل دم ِّ وثي المتكر  ا فقد اق الهجوم ا ًّ احق ا متصل ، منذ عام ً شهور 2433 فت بناء عل صلح قاده  ددت غير مرة، ثم توق ، ا الشاخ حيين بن عبد حمر، ثم ما لبثت أن عادت المنااشةات االاتهامةات  الله ا ا، لا ياما منذ مال يولاو ً د د المتبادل / تموز 2431 ، ثم ما شةهده عاةدا الفاةر ضح اما بانهما من اعتداءات متكررة، احصار خانق عل مناق د  اا مةاج؛ وثا ، بلغ ذراته يوم  رك ا  اذلك من قبل ا 14 أكتةوبر / ال  تشةرين ا 2431 يلح الثقال مةن دبابةات اصةواريخ  تلف ا  بمجزرة فظاع ايتخدمت فاها اازاا الةة صلتها إ قتل  ايواهما، أفضت في 244 ةاازاا ، اجرحة الة 544  بهات ا اج، ناهاك عن ا من الار اليلفي بدم مر  خرى، لانتهي ا ةديث عةن  و ما ييرد عند ا  اج، عل جوري اطلبته من دم  بتهجير الشاخ ا وثاين.  جوري من ا  موقف الشاخ ا الث ني: جح لف مع ع راي علدات:

ع في  يبق القول: إنه بمجرد افاة المؤيس الوادعي حدث من التصد بهة ا اهين رئايين: أحدهما يتزعمه الشاخ أبو الداخلا لليلفا التقلادي ما فصلها إ ا يةن المأر  جوري، االآخر الشاخ أبو ا  الرحمن ا بةةي، احانةها كةان ت إطار هذه المدري  دة م كل أقرانه ممن ينضوي ِّ جوري يتمت بعلاقات جا  ا بايتثناء المأر بةي - ا  باباع ا -ل ا مةن ً لا معةه ااحةد  الذي كان عنصر ا

عبد

مد الإمام (الريمي) أحد أبرز طلبة  الفهم كذلك، اأبرز هؤلاء: الشاخ  عوامل ر) التابع لمحافظ (ذمار)، َ ب ْ ع َ الشاخ الوادعي، اأحد اجوه اليلفا التقلادي بمدين (م االشاخ عبد الرحمن بن ةا في ً (اللحجي)؛ اقد كان مقام  مرعي العد ةاج إ دم ج اعدن   افظ  جوري، قبل أن ينتقل إ قري (الفاوش) بين  جانب الشاخ ا إثر نةز رجل ذا حضور اتأثير بعد الشاخ الإمام،  جوري. االعد  م ا ٍّ اع حاد مد  اكذا الشاخ بن عبد الوهاب الوصا بةي قدم مةن اليةلفاين في  الداعا ا  افظ ا  ديدة عاصم  مدين ا ا اداعاة ديدة، اهو أكبر رموز اليةلفا يةن ، ا في التأثير للإمام ثم العد ً ديدة، كما يظل تالا  ل، اإن ظل مركزه بمدين ا ِّ متجو

71

Made with FlippingBook Online newsletter