انق لدماج، اقتالهم العناف لالب الدار هناك؛ اذلك في أااخر عام أااخةر عةام ا 2434 امال 2433 غات من هنا اهناك للاعتةذار ِّ ؛ إذ راح الإمام يبحث عن ميو الفته في ضةر ا حدث لدماج، اعدم ً اج. ام إقراره بأن ثم ظلم عن نصرة دم ارة دف أهل دماج الظلم الذي نةز از إغاثتهم من ل بهم من قبال قتال الدف ؛ لكنه لا ا) بالضرارة، اإنمةا يقاتل في دماج (رافضا ْ ن َ نه يرى أن لاس كل م ؛ اج خارج دم جل الدناا االمغنم (1) وز ي ث عن أنه لا . اتراه يتحد بةي ذراري (الفر الضال )، ده ييتدعي م كما ا ، ااضح أنها في غير يااقها قولات فقها تار (2) اال ، كما ده الشاخ الوادعي من كون أهل الين لايوا ماةالبين ِّ د َ ر ُ الايتنجاد ببعض ما كان ي بغزا (الراافض)، اإنما يدفعون عن أنفيهم ظلمهم، إذا نةز ل بهم (3) يقط كل ُ . اي ً اج، اقد كان ذلك يبب ري في دم هذا عل ما جرى ا ْ ن َ جوري ام ا في أن يتهمه ا عل شاكلته - ة منه امن أقرانه ر ُ في ياا شكواه الم - بقوله: "امن جوالب الاتعاظ ا" ً ق أخير لهم فاما صنعوه من التخذيل عن ا (4) .
ري بين الفانة اه ما ام أنه من الوارد أن ذلك اجتهاد بريء من الإمام اج؛ باد أنه لا يمك خرى في دم اا ن ايتبعاد ما قد يذهب إلاه بعضهم في تفيةير جةوري، اعلة ذلك عل أنه من ضراب التشفي؛ اربما الانتقام من خصمه ا ال اهل أنه تراج من الشاخ الإمام عن موقفه اليابق مةن خلا ما قد يبدا ا، ً ةا جديةد ً و ذلك، بعد إصداره ارفاقه باان اج بالرجال ا عدم جواز نصرة دم عقب هجو عل بلدة دماج في أكتوبر وثاين الكبير الثا م ا / ال تشرين ا 2431 ؛ ا الباان الذي صدر في ً فمما زاد ذلك الموقف اليابق تأكاد 24 أكتةوبر / تشةرين ال ا 2431 مد الإمام عن الشاخ (5) مد : ارفاقه بن عبد الوهاب الوصا بةةي، ( 1 ) الإمام، النصرة اليمانية ، 242 . ( 2 ) الإمام، النصرة اليمانية ، 242 ، 241 . ( 3 ) الإمام، النصرة اليمانية ، 241 . ( 4 ) ا جوري، التبيين والإنكار ، 2 . ( 5 ) مد سماء في هذا الباان بدأت بالشاخ يلاحظ أن ترتاب ا بن عبد الوهاب الوصا بةي، مد بن ثم عبد الله الإمام، ثم البقا ؛ ا م ً انيجام ً باد أن الباحث آثر ذكر الإمام أالا ا عل موضوعا ميار الموضوع منذ بدايته، دان أن يؤثر ذلك جوهري التوثاق.
78
Made with FlippingBook Online newsletter