السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ااز العشر يةنوات (مةن (رسمي)؛ أي عل مدى 2443 إ 2431 ) بةبعض ديث بةدماج،  مهوري الامنا ؛ أي تلك الداعم لدار ا هات خارج حداد ا ا ا يأتي في مقدمتها الشاخ ربا بن هادي المدخلي الرجل المقةرب مةن اليةلا

الياايا بالعربا اليعودي ، ذا العلاق الممتازة بالمؤيةس الةوادعي، االمشةتهر تلك اليلفا غةير ركا ، أا ح  بالهجوم عل كل الرموز االمدارس الإيلاما ا تتمثل في بعض الرموز العلما  التقلادي ، ال يالقةون علاهةا في  االدعوي ، ال والي، اعبد  المملك "الصحوي "؛ أمثال: الشاخ يلمان العودة، ايفر ا الوهةاب الاريري، اناصر العمر. غير أن ذلك انفرط عقده علانا اعل صفحات المواقة ا مةن  شرط الميموع (الكايات) اغيرها منذ الشهور ا  الإلكترانا ، اعبر ا عام 2431 ؛ حاث يمكن الايتنتاج أن الإصرار عل تقديس الرجال عل الرغم من عل هذا الفصةال حد غير الكتاب االين ، قد ج  الترديد الميتمر أنه لا حج ظهر فاها ذلك العلم االهد  بما لا مزيد علاه، ايبدا أن لإغفال طباع المرحل ال من تأيايه أثرها المباشر عل المشتغلين به ال اوم، كما حدث من قبل م الشةاخ اه كبار العلماء اطلب العلم مةن المؤيس لهذه المدري في الامن مقبل الوادعي مدريته أا خارجها. احاث كان الاشتغال بة رح االتعديل" خارج يااقه الموضةوعي "علم ا

، اهدفه الشرعي الذي اض من أجله، كحال ايتثنائا ، كما أشار الشاخ  الزما صلا من الناحا العملا ؛ فقةد  ، م أنه ظل لديه القاعدة ا ً الوادعي إ ذلك قبلا وهري كان اليبب ا فاما يظهر - - لا الداخلا لدى هةذا  في تصاعد حال ا جوري؛ خاص م الإصرار عل ترديد مقول أن رمز هذا العلم  الفصال في عهد ا في هذا العصر بلا - نةز -اع الشاخ ربا بن رح االتعديل هادي المدخلي (إمام ا في هذا العصر)؛ بل بلغ الغلو في الرجل أن قال الشاخ الوادعي عنه كلم تيتحق ؛ اهي: "من قال له ربا ً التوقف عندها طويلا بن هادي إنه حز بةي فيانكشف

لكم بعد أيام أنه حز بةي، يتذكران ذلك، فقط الشخص يكون في بةدء أمةره ب أ  ا ما ً متيتر ن ينكشف أمره؛ لكن إذا قوي اأصبح لةه أتبةاع الا يضةره الكلام فاه، أظهر ما عنده، فأنا أنصح بقراءة كتبه االايتفادة منةها حفظةه الله

85

Made with FlippingBook Online newsletter