السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

تعا " (1) فرض التياؤل: هل بلغ الاعتقاد لدى الشاخ الةوادعي بالشةاخ ُ . اهنا ي المدخلي هذا المدى، فيرى أن له مزي من الغاب لم يصل إلاها أح ش أن يقال نبوءته  ابتنا - في اتهام هذا المخالف له أا تصد ؟ ادعك مما كان ياقال فاما لو صدرت مثل هذه العبارة عن أحد آخر من ز أن ِّ ةو را العقدي؛ إذ أضح  خصوم هذه المدري ، كأن يتهم بالشرك االا ا ً - شخص مهما علا قدره عنده يشتر - ك م الله في خاصا الاطلاع علة علةم ةا علة ً ال في العبارة لاحتمال أن يوض كلام المةدخلي أرض الغاب؛ إذ لا الإطلا - - كما رأيت ا فماذا يةنقول الاةوم في خلافةه مة ً ! الكن حين نبز بها غيره، أا ربما تزيد من بعض الوجوه؟ فهل هي  جوري، انبزه بالتهم ال  ا قدر مقدار، الا جوري أن يتةهم نفيةه أا  ا؟ اعل ا ًّ يمكن إلا أن تكون حق خالفه ْ ن َ يتهمها؟ حاث قال شاخه في المدخلي ما لاس له من تأايل؛ إلا أن كل م بةي حز متيتر، فإذا قويت شوكته انكشف!! تيتحق المراجع الفورية ؛ إذ حةدث  ايشاء الله أن تأتي جناي التربا ال نةز لافت بين الشا  اع عل جوري من طر ، ابةين الشةاخ رباة  يى ا  خ ا، ااكتي في بعض مراحله ا اداخلا ً داد  المدخلي من الار الآخر؛ حاث بدأ ديثي؛ لكنه تاور بعد ذلك، حاث خةرج إ  لا الفقهي اا  ثوب العلما اا وهمةا إ  د خلا حول ميائل علما فقها احديثاة ا ر ل من و  العلن، ا اتهام و ذلك  ات كبرى متبادل ، في العقادة االولاء ا - كما يتقف عل جانةب ا ً من ذلك لاحق - اللدد االتنابز االاتهامات العلنا المتبادلة بةين مر حد  ابلغ ا الرجلين اأتباعهما؛ إذ - الآن عل اجه الاقين يباب غامض غير مفهوم ح  ا - االقا جور  كان يصفه الشاخ ا ْ ن َ ل م و  ي اغيره من هذا الفصال اليةلفي رح االتعديل في هذا العصر"، إ أحد أكبر المتآمرين علة الةدعوة "إمام ا ( 1 ) راج : ةرح رسالة افاء العليل بثناء علماء الأمة على الشيخ ربيع حامل لةواء ا والتعديل ، جم اإعداد: أحمد الصباحي (صنعاء: مكتب الإدرييةي، االقةاهرة: دار : ا منها عل موق المجلس الام ً رمين، دان تاريخ)، اانظر جانب  ا http://www.ye1.org/vb/showthread.php?t=22386 اةث  ؛ د يواه ب أن تصد فرايته -

بة

86

Made with FlippingBook Online newsletter