السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

جوري اأتباعه بمحاال شةراء الاءات  هم من قبل ا ت ُ اليلفا في الامن، اصار ي اراءه؛ اذلك م أن المدخلي ذاته هو ْ ن َ اص ام  أجندته ا  اليلفاين الامناين لصا ال لاف بعد الشاخ الوادعي في دماج علة إثةر  جوري مشراعا ا  ذي منح ا خلافه الشهير م أ بةي ينبغي لكل دعاة اليلفا ْ ن َ ه احده م ين المصري، اعد  ا راج عن توجاهاته  في الامن الائتمار بأمره، اعدم ا - ا ً كما ييرد لاحق - ابذلك حيم المدخلي ال نةز جوري االمأر  اع بين ا بةي إ كبير، أكثر من ميةأل ٍّ حد ن كلا الرجلين  ؛ الوصا أا غيرها - جوري االمأر  ا  أع بةي كما هو شأن كل رموز هذا الفصال - لم يكونوا يصدران عن رأي أا موقف من هذا القبال قبل أن منحوا الإذن من الشاخ المدخلي، كما أن المدخلي هةو الرجةل الةذي كةان ُ ي  جوري يمتحن فاه كل  ا كان يصفه ْ ن َ ما إ م تكم ا  الفاه؛ حاث ينبغي أن جوري امدريته اكل رموز اليلفا التقلادي في الامن بةة  ا ةرح "إمةام ا

االتعديل في هذا العصر"؛ لكننا نكتشف بعد عقود من التبجال االتضةخام بةل جوري امدريته خاص ؛ أنه غةدا الاةوم  (التقديس) للشاخ المدخلي من قبل ا مذ ماع ، اصةف الصةفوة، اخةيرة ا، بعد أن كان معاار الين اا ً راح ا ً موم ، كما نكتشف الين يرة، اين  ا - في المقابل - ا ً جوري غدا ااحةد  أن الشاخ ا اه كبار الصحاب ؛ أي عثمان هم في عقادته ت ُ ممن ي بن عفان  ، اإذا بالمةدخلي لاف ال  يصدر ريال عنوانها: "الذب عن ا راشد عثمان بن عفان  االصةحاب الكرام   عل الداام"، تذكرك باتهامه من قبل بةي ين المأر  ا بةةي بمثةل جوري امدريته، الذين يؤكدان  ذلك؛ لكنها هذه المرة موجه مباشرة إ ا - ا للشاخ الوادعي اغيره ً تبع - معة (بدعة )، اإن لم ال يوم ا  أن أذان عثمان ا ً يكن عثمان مبتدع ا (1) لا حول توثاق رااي (هشام  ، اأن مدار هذا ا بن الغاز) قبله الوادعي. ْ ن ِ جوري ام  فه المدخلي فاما يقويه ا ِّ ع َ ض ُ الذي ي

جوري،  هود قد بذلت لإصلاح ذات البين بين المدخلي اا اكانت بعض ا ا مور عادت إ طباعتها؛ لكن ها هو ذا تصريح حديث نيةبا  اظن البعض أن ا ( 1 ) مع ": ال يوم ا  ذان ا  نص فتوى الشاخ الوادعي في "بدعا ا

راج

http://aloloom.net/show_sound.php?id=12347

87

Made with FlippingBook Online newsletter