العلاقات الخليجية-الخليجية

ي ًّ ًّ ا المنطق ، وهي السعودي والعراق وإيران. وكشضت كةذلك عةن

تيكي

جيوبول

لةيج  كي لمنطقة ا

يوبول كم المود ا  استراتيجيات الدول الكبرى المنطق ي ت ي

العر بةي والمصالح النضطي المياشرة ف

يه.

وكما يمتد ي سةابق ، فةإن تكوينةه  حلقات تار لس التعاون إ إعلان ً ومستقيله دد تضاعل ويتضاعل م حلقات لاحق أيض ً ا، رب العرادي  مثل ا اقيراني - ( 4890 - 4899 )، و"الغزو العرادةي" للكويةت ( 4880 - 4884 )، وانعكاسةات ادي عشر من سيتمبر  هجمات ا / أيلول 3004 الولايات المتحدة الأم ر كي على المنطق ، وغزو العراق عافي 3001 ار ات "الربية ِ رب على اقرهاب"، وتة  ، ثم "ا ة العرب ي"، وصو ً لا ً ليجي منذ منتصف عافي  الأزم ا إ 3047 . و ا كان منهج اليحث يتحد ّ لم ّ د ضوء الأهداف المتوخاة منه، فةإن المنةهج الأكثر ملاءم ليحثنا هو المنهج قائق المرتيطة  ي الذي يعتمد على وصف ا  التار ليل علادا ةا، والةربط بةين معطيا ةا،  بالموضوع، والودوف على طييعتها، و  وتضسر ها؛ وذلك من أجل التوص  نتائج ذات صل . ويعتمد منةهج اليحةث ل إ ً أيض ً ًّ ومكونا ا المحلي ، اجتماعي ًّ ًّ ا وسياسي ًّ ا ، والآفاق المنظورة لتطورها الذاتي، فإن المنةهج وانب المتصل بالموضوع مةن "الدراسةات الاجتماعية " خذ اعتياره ا ِ سي تكوينها وذلك حدود ما تتطليه الدراس ومةن دون اسةتغراق التضاصةيل ًّ والاستشهادات إلا ما كان ضروري ًّ ة ً ا ومرتيط ً ا بالموضةوع. فاسةتدعاء التةاريخ  وا لضيات الديني والقومي لتعزيز "مثل عليا" حاضر المنطق ومستقيلها، يندرج كثر مما تكون عليه موضوعي الوادة العملةي ِ إطار "فلسض القيم" المنشودة ب الف هذه القيم والمثل العليةا؛ وهةذا مةا  والمؤار كثر من الأحيان، وربما بما سيكشف عنه هذا اليحث الذي يتخذ من ً الاستقراء والتحليل منهج ً ا له. يوستر يوبوليتيكي وا ا على "استقراء" العوامل ا ا تيجي تكةوين منطقة ليج وانعكاسات ذلك على أوضاعها "المحلي " وتضاعلا ا م القةوى اقدليمية  ا المؤارة (السعودي والعراق وإيران) وتداخل ذلك م "المصالح الدولية ". وبمةا أن لةس التعةاون جم "اقرادة" ودو ا لةدى دول  الاستشراف المستقيلي يرتيط

01

Made with FlippingBook Online newsletter