. غزو الكويت ِّ ِّ
1
لمهاجم الكويةت ضةمن َ درج ُ لمضكرين العرب أن العراق است َ ُ رير الكويت بعد احتلالها، وليس من غزوهةا، كي مسيق يستهدف
يرج ح بعض ا
طط أم
ر
ليسط الهيمن الأم ر ًّ كي الدائم عسكري ًّ ًّ ا وأمني ًّ ًّ ا وادتصادي ًّ لةس ا على كةل دول ليج العربي ، م تدمر ددرات العراق وإنهةاء دو التعاون لدول ا ره الصةراع - ي ة العرب اقسرائيلي. وكانت واشنطن على دراي تام باسةتعدادات النظةافي بغداد لمهاجم الكويت منذ الأول من مايو / أيار 4880 - أي ديل الاا أشةهر مةن الغزو - وذلك عبر تقرير لوكال المخابرات الأم ر قدفي على ُ كي "سي آي إيه"، و ت ُ أي عمل "احترازي". بل إن واشنطن، بعد ذلةك التقريةر بشةهرين؛ أي 47 يوليو / تموز 4880 طةات ، وافقت على تزويد العراق بتقنيات متطورة من بينةها ليل مسارا ا ومعةدات تصةويري طيطي تستخدفي لتصميم الصواريخ و أشع لتحليل الصور الملتقط بالأدمار الصناعي . وكانت معظم تلك التكنولوجيا مرسةل وزارات الدفاع والداخلي والطاد النووي ، وتم إ إخضاء تلك الشحنات كتةل من الثلج ( 1 ) . امس عشر من ا يوليو / تموز 4880 ، ارجي العرادي بعث وزير ا ، طةارق ، عزيز ُ العراق، وذلك بزيادة إنتاجهما من النضط بهدف خضض أسعار النضط، ما ي ُ حةدث ً أضرار ً ، ألقى الةرئيس ا ادتصادي واجتماعي على الشعب العرادي. و اليوفي التا ً صدافي حسين خطاب ً ا بمناسي مرور الذكرى الثاني والعشرين لعودة حزب اليعةث العر بةي السلط الاشتراكي إ ، تلك اقجراءات المتخذ ودد أشار فيه إ ة من ديل الدولتين. وعلى إار تلك الرسائل وخطاب الرئيس صدافي حسين آنف الذكر، بعثةت ارجي الأم وزارة ا ر سضارا ا الشرق الأوسةط تتضةمن كي بردي موجزة إ ( 1 ) عصاص ، ليج؟ هل اناهت حرب ا ، مرج سابق، ص 98 . امع الدول العربي الأمين العافي رسال إ يشتكي فيها كةل مةن دولة نهما تقومان بة ِ الكويت ودول اقمارات العربي المتحدة ب "عدوان مياشر" ضةد
011
Made with FlippingBook Online newsletter