أصحاب الحق: دراسة في نقد الجماعات الإسلامية

هنا أن كل فكر إسلام بعه  الإسلامية. ولا أع فكار تستمد صحتها  بل المقصود بالنسبية هذا السياق هو أن ا إدراك مطابقة أي منها للحق المطلق. فإذا قلنا معثلا: سبيل إ

الإقرار بنسبية ا فكار الإنسانية  /

قيقة  قدر من ا ،

من إطارها ،

وأنه لا

إن الفكر الشيي هو فكر خاط ، فهذا القول ي داخل الإطار الشيي اليكس هو الصحيح ، ادي كلاهمعا خطعأ.  و الإطار الإ تارها بكامل حريتنا فرضا   طر ه اختياراتنا ال  وكل هذه ا ، لذلك فإن المحظور عق  والشيي ليحق كل منعهما ا ّ رية فيقتتل السن  يقع إذا حاولنا سلب هذه ا الذي اختاره على الآخر الذي اختار غيره. فكار بدعوى أنها نسبية  هذه ليست دعو لإماعة ا ، فعالتحيز والاخعتلاف ركة والتدافع المجتمع  ضروريان لإحداث ا ، ولكن المطلوب هو ألا يؤدي هعذا ق قد  حرمان الناس من حرية النقد والاجتهاد الفكري بدعوى أن ا الاختلاف إ ال بان ولا حاجة إ ددا بحث ، فكر ما بدعوى أو حرمان الناس من الانتماء إ بينمعا ّ صح داخل الإطار السعن

أنها خطأ (من حدد خطأها؟ النص؟ من فهم النص؟ وهكذا) ، أو حرمان الناس من اكم بأمر الله وهو أحق الناس  اكم هو ا  حرية اختيار حاكمهم بدعوى أن هذا ا كم   كم. وإذا سأل سائل: فما المرجيية إذن ال  (شرعا) با الناس والناس لابعد ضابط وليس شخص)؟ فإن أول ما يخطر على بال المسعلم لهم من حاكم (بمي - ن هنا داخل إطار الإسلام  و - هو النص. فلننظر إذن موضوع النص فيما يل . نسبية التشريع في المجتمع المسلم ذنا الإسلام إطارا مرجييا ليكون المطلق العذي نيعاير  عندما نقول إننا ا أو شياء والقيم فما الذي نينيه؟ ما هو الإسلام ومن أين نتيرفه؟ العنص  ننسب إليه ا هو مصدر ميرفتنا بالإسلام ولا ش ء غيره ، به القرآن والسنة  والنص أع ، فهمعا ساسيان لهذا الإطار الإسلام الذي اتكم إليه غالب المسلمين.  بذلك المكونان ا فما طبيية فهمنا لهذا النص و كيفية التيامل ميه؟ هو كلام الله  النص القرآ ، والكلام أي كلام - - نفس هو تيبير عن مي

تلف فربمعا  ن ضمائر المتكلم والمتلق  المتلق بواسطة اللغة. و المتكلم يقدمه إ الذي أراده المتكلم لقصور واسطة اللغعة يختلف فهم المتلق للكلام عن المي ولا ،

014

Made with FlippingBook Online newsletter