أصحاب الحق: دراسة في نقد الجماعات الإسلامية

ق ومرجيية المجتمع فإنه:  ساس وبناء على فكر نسبية ا  على هذا ا ● قليات المسيحية من التبشعير  تمياتهم ا لا يصح أن يمنع المسلمون والدعو والتوسع بناء الكنائس ثم اتجون على تضعييق المجتميعات المسيحية أوروبا مث قليات المسلمة بناء المساجد أو منعع  لا على ا تبريعر ذان؛ فإما أن نمنع ويمنيوا أو نسمح ويسمحوا. ولا سبيل إ  ا ن المرجيية ذلك  جة أننا على حق وهم على باطل  الكيل بمكيالين ه المجتمع. ● قليات الشعييية معن  تمياتهم ا لا يصح أن يمنع المسلمون السنة ال تمياتهم علعى مذهبهم ثم اتجون على تضييق الشيية دعو إ مذهبهم. مع ضبط أسلوب العدعو قليات السنية الدعو إ  ا كثرية. عموما فالشيوب  لا يشكل استفزازا لمجتمع ا حوال ح  كل ا تميات مغلقة فتمنع بي هذا التنوع تمامعا تار أن تكون  لها أن أو ، تكون تميات منفتحة نسبيا طميا أن يثريها التنعوع والاخعتلاف ددها المجتميات أيضا).   ساسية (وال  دون خصم من قيمها ا ● تمع صعو المذهب السلف لا يصح لداع إ - حعين لا يجعد استجابة كافية - زعيم عشير طموح ويتحالف ميه على أن أن يلجأ إ يبارك غزوه للمجتميات المج اور بتصويره كجهاد سبيل الله مقابعل تمكين مذهبه السلف قسرا. وتبرير ذلك بأن السلفية حعق والصعوفية ن المرجيية ذلك ه المجتمع المراد تغييره. الصعحيح  باطل لا ينفع ديد يتمكن من إقناعه بفكره ا لكل داعية هو أن يدعو المجتمع ح ، فيقوم المجتمع بنفسه بتغيير ديد أعرافه وقوانينه لتوافق الفكر ا ، كمعا ق عندهم كان مطلقا بيقين.  نبياء رغم أن ا  كان يفيل ا ● يل من شعييية السلطة أن ماهير إ ماعة شييية حملتها ا لا يصح الدولة وولاية الفقيه فيوابت لا تتغير أبدا باعتبار أن المجتمع كان قد قبلها مر . لقد ذكرنا أن ا ق أن تغير أعرافها وقوانينها بمعا  لمجتميات لها ا شاءت وقتما شاءت ، ولولا ذلك لما قبل المجتمع المذهب الشيي ابتداء ، فهو لا شك كان شيئا آخر قبل وصول التشيع إليه ، وربما أراد أن يترك

001

Made with FlippingBook Online newsletter