أما اليمل الفكري - غير الدعوي - كعاديميون العذين فيقوم به المثقفون وا ليسوا بالضرور إسلاميين ، بل أيضا المستشرقون غير المسلمين أصلا. وكعثيرا معا فراد وليس التنظيمات يقوم به ا ، مر المع فالتنظيم الفكري ليس با ألوف حيعث هداف المشتركة لينتجوا عملا فكريا واحدا. إذن يجتمع عدد من الناس أصحاب ا ماعات الإسلامية المنظمة اليمل المجال الفكري. فليس هناك ما يميز ا لا ينحصعر العدين أما اليمل الاجتماع فهو كذلك نشعاط إنسعا ، الات حقوق ا فالمنظمات المدنية الياملة لإنسان أو التكافعل الاجتمعاع أو اليدالة الاجتماعية أو حقوق المرأ والطفل أو إصحاح البيئة أو ما شابه ذلك ، كلها تيمل لتحقيق قيم إنسانية مشتركة وإن اختلفت التنظيمات خلفياتها. فبيضعها ت وربما غير ذلك وبيضها بدافع إنسا ربما ييمل بدافع دي ، ولكن اخعتلاف الم ال بالنسبة للنشعاط نطلقات أو الدوافع لن يغير كثيرا اليمل نفسه. كذلك ا الاقتصادي بتفريياته والنشاط الثقا والرياض وما شابه ، كلها نشاطات إنسعانية ماعات الإسلامية ولا الإسلام لا تقتصر على ا ، ولكنها يمكن أن تصطبغ بلعون الإسلام. فمثلا يمكن أن يخلو النشاط الا قتصادي من الربا فيأخذ صعبغة إسعلامية لط هنا ا هدفه الربح وليس عملا مباشرا للإسلام. ولا ً ا اقتصادي ً ولكنه يبقى نشاط جل الإسلام جل التنظيم واليمل بين اليمل ، فاليمل الاقتصادي المقصود منعه تمويل التنظيم لا يكون هدفه المباشر مصلحة الدين ، الت وإنما يصب صا نظعيم الذي ندرس مقاصده مصلحة الإسلام ، وبذلك فهو نشاط رافد وليس أصيلا مر سينطبق على الإعلام والثقافة وغيرهعا معن النشعاطات موضوعنا. نفس ا الاجتماعية. هاد فهو الغالب أما القتال وا - زماننا هذا - مقصود به جهاد العدفع ، فلا قتال من أجل الدعو وقد تيسرت و سائل الاتصال والميرفة كل مكان. أمعا هاد دفاعا عن النفس ا 1 يوش الشعيبية الاحتياطيعة يوش النظامية وا فتقوم به ا والميليشيات اليسكرية ، أما كون الدافع للجهاد هو الله أو الوطن أو اليشير فعلا يغير شيئا اليمل ويبقى أمر نية لا يطلع عليه الناس.
1 ساسية كالمال واليرض والدين. قوق ا يندرج فيه الدفاع عن ا
018
Made with FlippingBook Online newsletter