الشةعب
، وهو ما جعل الناس تهتف في الشةوارع
المشير مد حسين أسقط النظاما، فع هل ولكن
ا
طنطاوي
ً ً فعلوا الك ؟ ( 1 ) انتهت بتخل الجيش عن مبارك، قدم خلال تلك الفترة ال
لا
ا ً تايلور وصةف ً
عدين كالآتي ُ لسلوك الجيش يتضمن جانبين أو ب ُ ( 2 ) : - أن تصرفات الجيش كانت تتسم باحكذر، الذي قد يصل لدرجة التردد؛ شةى أن حداث الدائرة، وكان نه لا يعرع ما سينتج عن ا ة أية ة خطو تكون أن يمكن خاطئة
كارثية بالنسبة لمصاحكه . والوقوع مةع بم يضر أن شأنه من مبكر وقت في واحد جانب لقوات ا صا المسةلحة المدى على الطويل و بصورة . فيها رجعة لا وبالتاي ، دخل الجةيش في الوضع غير اليقي بقدر من الجرأة والدهاء ، عن طريق التعامل مع كلا الجانبين ح مور تتضح معالم ا .
- أن إجراءات الجيش كانت تتصف بأنها رد فعل وغير حاسمة. وي رى تايلور ا لرواية أن الجيش كان ينتظر فترة من الاضطرابات الداخلية ً في هذا دحض ً من أجل تأكيد سلطته على مبارك ومساعديه في وزارة الداخلية. ويستعين ميرك السابق في مصر، دانيال كةورتزر، الةذي تايلور بكلام السفير ا يرى أن تصرفات الجيش طوال الانتفاضة أظهرت أنه يستجي رض؛ حيةث كةان حداث على ا من السيطرة على ا ً الاجتماعية بدلا ً ا ً القادة العسكريون دائم ً « يقفون خلف أحةداث الاحتجةاج بنصةف
ب للضةغوط
» ا أو يومين. ً ا يوم ً وتأثيرهم على كل قرار كبير كان متأخر ً ً
خطوة
الجيش الإطاحة بمبارك
. أ قرار سباب
2
4 ، ا الذي جاء فيةه أن
البيان ا رقم
أصدر الجيش يوم 40 فبراير
شباط
/
3044
الا قرر ستمرار في الانعقاد بشكل متواصل لبحث ما يمكن اتخةااه مةن إجراءات وتدابير للحفاظ على الوطن ومكتسبات وطموحةات شةعب مصةر ( 1 ) Ibid, p. 125. ( 2 ) Ibid, p. 127.
اا لس
010
Made with FlippingBook Online newsletter