باي بكر وأ باي : مسلم إنها غاير منساوخة و إ
باي
ن ادياار
وقتادة وأ
والشع
للقاضي بين اوكم وعدم ه ً ما زال قائم ً ا ( 1 ) . المسألة من جميع الجوانب وبعد التحقيق ، لص إ فإن عبد الكريم زيدان أ ن الرأي الغالب هو أن القاضي الم كم بين المتخاصمين سواء كانوا سلم عليه أن من أهل الذمة أو المستأمنين إذا جاؤوا للتقاضي عنده ( 2 ) .
عصرنا اوديث هو أنه يعطي اللاج اوق وأهمية هذا النقاش بالنسبة للاج كام فيهاا. قضايته و الدولة الإسلامية وعلى القاضي أن ينظر التقاضي فإن ح ، الدولة الإسلامية مكفول بالنسبة للاج . ق التقاضي أمام المحاكم
وبالتا
وأمر آخر يؤكد هذه القضية صاوص النقاش الذي دار بين العلماء هذه النقاشات هو أن أي الدولة الإسلامية. ومما يظهر المستأمن غير الشرعي قي ب أن يتم عبر عملية تدقيق و حكم يتم التوصل إليه ق قبل إصادار اوكام ِّ عليه. وهذا يشمل المد ِّ عي والمد َ ع َ دلة والشهود قبل اوكم فهي بالنهاية ى عليه وا دار اوكم النهائي سواء بإبقائه اكمة عادلة قبل الوصول إ عملية تقاضي و الإسلام أم طرده منها. فابن قدامة مث ً لا ً ِّ يفص ِّ ً هذا السيناريو المحتمل من أن مستأمن ل ً دار ا دخل إ ُ ب أن ي الإسلام بغير أمان ويقرر بأن المستأمن ُ َ سأ َ ل إن كان يزعم أناه رساول ُ مل رسالة للمسلمين فعليه أن ي ُ صد ؛ ق نه تتعذر إقامة البينة على ذلك ولم تزل الرسل تأتي من غير تقدم أمان ( 3 ) هذا الرأي تلف معه يم . لكن ابن ويقول ، : حال إن زعم أنه رسول فيجب النظر ه ونرى إن كان معه رسالة أم ج. فإن كان ُ مان وإن لم يكن معه رسالة في معه رسالة فيحصل على ا ُ قب عليه ( 4 ) . بينما يقول النووي والشربي إ نه إن لم يكن معه رسالة فإن عليه أن يقسم أنه رسول ( 5 ) . أماا ( 1 ) الرازي، التفسير الكبير ج ، 44 ص ، 494 . ( 2 ) زيدان، أحكام الذميين ص ، 671 . ( 3 ) ابن قدامة، المغني ج ، 8 ص ، 394 . ( 4 ) يم، ابن البحر الرائق ج ، 6 ص ، 408 . ( 5 ) النووي، روضة الطالبين ج ، 40 ص ، 388 . مد، ، والشربي معرفة مغني المحتاج إ ألفاظ المنهاج معا ، (دار الفكر، بيروت، ج ، ) ت د. 1 ص ، 311 . ، وهو
045
Made with FlippingBook Online newsletter