الغلمان لقوة وعزة قبيلتهم ؛ قيس وبا فعندما هر اوارث بن ظالم من أسر ب غلام منهم أخلقهم للخاير و اليمامة، فلقي غلمة يلعبون، فنظر إ هزان، توجه عنده، فقال: م قويه والتزمه ر العجلي. فأتاه وأخذ ير بن أ ن أنت قال: أنا ، وقال: أنا لك جار، فأتى الغلام أباه فأخبره فأجاره ( 1 ) . مما يدل على قاوة هاذه يث القبيلة وعزتها إ ن الغلام يستطيع أن يتخذ ذلك القرار ادطير وهو منح الجوار وتتحمل القبيلة تبعات ذلك مهما كانت. - الاستجارة بالقبيلة المنتصرة
المشاهد
ر الشاعر
سبيل الفخر والمبالغة إذجل ادصوم ،
هاذا
صو
وعلى
تكاف عناها سايوفها ح
المنتصرة،
المهزومة تطلب القبيلة جوار
القبيلة وكأن
فا ، أرواحهم؛ فقال ( 2 ) : فما برحات سمار الرمااح تنوشاهم
ورماحها و
اساتجاروا بناا بأطرافها حا ا من ا ً سقيناهم كأس ً ا نفات عناهم الكارى مناا وكيف ينام الليال مان عادم ا
عاداء، وأنهام يشبه الشاعر رماح قومه وكأنها وحوش تأكل بأطرافهاا ا سقوهم كأس ادوف والمذلة ففقدوا النوم، ح إ نهم استجاروا بهم رغام أنها م أعداؤهم. و يوم هنا الشاعر إ أنه لم تكن هناك قبيلة أخرى أقوى مان قبيلتاه ح يستجيروا - الاستجارة بالجن ا ً رض وخاف الجن يقول رافع تيه من ا وكانت العر إذا صار أحدهم ً ا صوته: أنا مستجير بسيد هذا الوادي، ويصير له بذلك خفارة ( 3 ) . وأعتقد أن هاذا ( 1 ) صفها ، ا الأغا 44 430 . ( 2 ) الصفدي، خليل، الوافي بالوفيات ، (مطبعة الدولة، إسطنبول، 4814 414 . اورات الشعراء والبلغاء اضرات الأدباء و ، (دار مكتبة اوياة، ( 3 )
. بها
ج ،
ص ،
ص ، )
صفها ، اوسين، ا بيروت، 4844
.
ص ، )
401
55
Made with FlippingBook Online newsletter