مقدمة
تل قضية اللاجئين اليوم مكانة مهمة على الصعيد الدو ، بل إن ما نشهده اليوم
سياسات كثير من الدول الكبرى على الصعيد المحلي أو من تغييرات كبيرة مرده تأثير قضية اللجوء على المجتمعات واقتصاداتها وحياتهاا اججتماعياة الدو ً منية أيض والديمغرافية بل وا ً ا. ومع نهاية عام 3044 ، ك ان هناك أكثر من خمسة وساتين ملياون إنساان اضطروا إ الهرو م ن منازلهم حول العاالم بسابب اوارو والصاراعات مم المتحادة الساامية لشاؤون المسلحة والكوارث الطبيعية، حسب مفوضية ا اللاجئين ( 1 ) . ومن الطبيعي أن هذا العدد الكبير ُ ي ُ شك ً دي ل ً ا حقيقي بلدان ا للحكومات العالم المختلفة ، وهو يشمل النازحين داخل بلدانهم وطال باي اللجوء ، ومن تا ت خير أصبحت قضاية اللجاوء الموافقة على منحهم حق اللجوء. وخلال العقد ا مشكلة مواطن عدة من دول العالم، وخاصة العالم الغرب ساخنة ؛ ي ا ن إ حيث ً ث اه الشمال حركة الهجرة تزايدت با ً من واجستقرار. وباتات هاذه ا عن ا ُ القضية ت ُ ْ س ْ َ ت َ َ غ َ ل من قبل اوركا دول غربياة كاثيرة ت اليمينية الآخذة بالصعود ساسية ال لتحقيق أجندات قومية متطرفة تتعارض مع المواثيق الدولية والمبادئ ا قامت عليها اوضارة الغربية. ( 1
) Domonoske, Camila, “Refugees, Displaced People Surpass 60 Million for First Time, UNHCR Says”, npr.org, 20 June 2016, (Visited on 10 December 2016): http://www.npr.org/sections/thetwo-way/2016/06/20/482762237/refugees- displaced-people-surpass-60-million-for-first-time-unhcr-says
9
Made with FlippingBook Online newsletter