تحليل النظم الدولية

أي: دفع أجر يكفي العامل الصناعي الذكر ليعول اه نفسةه وزوجةه وأطفالةه ر. ص ُ الق ا حةول ً ك  حزاب الاشتراكية، فأقل ما يقال فيها: إنها كانت أكثر تشك  أما ا دور المنظمات النسوية؛ فقد كانت ن قائداتها كةن  ؛ ها منظمات اورجوازية  د ُ تع حزاب من هذه النظرة إلا الفئةات  ا  يأتين من صفو البورجوازيات، لا تستث حزاب الاشتراكية، وتقةول: إن  نفسها على أنها شرائح من ا ِّ تعر  النسوية ال عضاء واناتهم للقيام بمهام تراوية. أما اال  هدفها هو تنظيم زوجات ا منح قياس إ د ذلك نظري ِّ حزاب الاشتراكية كانت تؤي  التصويت، فمع أن ا المرأة حق ا، إلا أنها ا - كانت - عملي حزاب تعتقد أن نساء  شديد؛ إذ كانت ا  مر شك  ا  يساورها جال؛ اسبب تةأثير ِّ تن لها مثل ما يفعل الر ِّ أن يصو رجى منهن ُ الطبقات العاملة لا ي المنظمات حزاب الاشتراكية العداء.  ، وهي منظمات تناصب ا الدينية عليهن ا اصاع، فأصبحن ينظةرن إ ً حزاب صاع  وردت المنظمات النسوية على ا ج ِّ اوي، تةرو  عاة للمجتمع ا ُ ركات الاشتراكية على أنها ر  الية وا ّ ركات العم  ا يكافحنها. أ ن ُ ك  لهيمنة المواق والسياسات الذكورية ال ما نساء الطبقة الوسطى ا ً دن كةثير ِّ صول المرأة على حقوق التصويت فقد أخذن يرد  المنظمات الداعية  أو  ا من المنطق الليةبرا ً ا من رجال الطبقة العمالية، وأنهن انطلاق ً أنهن أكثر تعليم دث  قبلهم حقوق المواطنة الكاملة، وهو ما لم َ ن ْ اأن ينل ةا - ي  تار - معظةم  ال ، وإاةرام  يشرع بها القانون للنساء: التوريث، والتعامل الما  قوق ال  بلدان؛ فا العقود، وأن يملكن إجما ً - لا نظر القانون  - حرية التصر دون ارتهان لوصاية . لها عقارات وأملاك أكثر ممةا  سر ال  ا  عمومها تمس  قوق كانت  كل هذه ا ملات النسو  تمس غيرها. كما أن ا ة (كالإدمان علةى ية على المشاكل الاجتماعي  ات ّ طفال)، والمطالبة اأن تكون النساء حةر  الكحول، وسوء معاملة النساء وا السيادة على أادانهن، كانت كلها تستهد رجال الطبقة العمالية مباشرة أكثر من أن تستهد رجال الطبقة الوسطى.  العلاقة ال  لت مشاكل مماثلة كما ركات العمالية  سادت ا / الاشتراكية ة الإثنية من جهة أخرى؛ ففي داخل البلةدان كانةت ركات القومي  من جهة وا

010

Made with FlippingBook Online newsletter