تحليل النظم الدولية

غلبية. ولن يكون منطقي  يم رغبات ا ا أن تنال حريةة

ميع عند تقي المساواة اين ا ا كام ً قلية احترام  ا ً

ميةع، أي: عيةون ا  قلية االمساواة  إذا لم تتمتع تلك ا المساواة الاجتماعية والاقتصادية وما يستتبعهما من مساواة سياسية. إن التأكيةد المواق الضةر الإشارة إ  على المساواة كمفهوم يسهم ةب أن  ورية الة قليات.  غلبية لتحقيق حريتها ولتشجيع حرية ا  تتخذها ا ؛ فهل سنسةعى  ا  ستعقب نظامنا ا  نظمة ال  إننا اصدد اناء النظام أو ا النظام،  سب مرتبة الفرد  ا هرمي يغدق الامتيازات أو يسمح بها ّ لبناء نظام إم ديد هذه المرتبة (بم  اغض النظر عن طريقة  ةدارة)، أم سةنب ذلك مبدأ ا  ا ا ديمقراطي ً نظام ا نسبي اايات النظةام ا ويتسم االمساواة النسبية؟ إن إحدى أعظم إ د حلو العالمي القائم هي أنه أارز هذه المسائل رغم أنه لم ً لا منها، ال وكان ٍّ ي  لول! فليس  اد ا ا عن إ ً اعيد اء  أ  أن وعي الناس بهذه الموضوعات  ثمة شك مسة قةرون مضةت؟  العالم قد ازداد مقارنة بما كانوا عليه منذ قرن، فما االك سبيل حقوقهم، كما أنهم أكثةر  ا للقتال ً ا وأكثر استعداد ً فالناس اليوم أكثر وعي ، فهذا  ا  خطاب القوة. ومهما الغ استقطاب النظام ا  ا ً تشكك قةل  علةى ا ا موروث إ اةي. لخر هي فترة صراع عظيم، وغموض كبير، إن الفترة الانتقالية من نظام إ تاج أو  المعرفية؛ لذلك الب  وتشكك ً لا ري حولنا، ومةن ثةم أن نفهم ما د كية ِّ ةد  ب أن ، ا ً نرغب أن يسير فيها العالم. وأخير  اهات ال تار الا  الوقت  نتصر اه الذي الا  رجح أن يمضي العالم  يصبح من ا اضر ح  ا له. يمكننا أن ننظر لهذه المهام الثلاث على أنها مهام فكرية وأخلاقية وسياسية، ِّ نفض من تلك المهةام، ٍّ التخلي عن أي تلفة ولكنها متواشجة، ولا سبيل إ  قد تكون ّ فإننا نسير سير حاطب ليل، ليس أمامنا إ تقع  لا الظلام والغموض؛ فالمهام ال موعات إمكانية خلق شةيء م لنا كأفراد و ِّ على عاتقنا صعبة للغاية، ولكنها تقد خلقه.  م ِ سه ُ قل ت  ماعية اصورة أفضل، أو على ا قق أهدافنا ا  قد

لا

وإلا

018

Made with FlippingBook Online newsletter