تحليل النظم الدولية

مةا  لمصا العمال من السلطة دالمستقلةد ال ً افاة اته ما هو أقل ّ كم وللي  ظم ا ُ ن رحم الغيب. وعلى أية حال، فقد  زالت ةنح إ حزاب الاشتراكية  كانت ا ُ ا، وأن أهم ما يهم هو تمكين ً ها اعض ُ زم اأن الدول البورجوازية كلها يشبه اعض ا ة ما دولة أو أخرى. وعليه، فإن القومي  الطبقة العاملة من الإمساك ازمام السلطة وهام.  ة أو وهم من ا اد هي إلا ضلال عن ا ا، كالت لهم ا ً وهنا أيض وهم اةأن مةا ّ ا اصاع؛ فحاج ً ة صاع ركات القومي  يق اقومهم من قهر ليس االوهم، ال حق واقع،  أيةة  نةوا أن وعميم. واي مةن ّ الفةت انقسام الناس، ومن ثةم قد تؤدي إ  ا ّ اولة للالتزام ابرنامج عم  ة؛ أما الطبقات العمالية، فإن كان له جهودهم لنيل حقوقهم القومي ا من مشةاكل المطالةب  خاصة، فخير علاج لها إنما يكون ضمن الدولة المسةتقلة. والواقةع أن كانوا يرفعونها (كاللغة مث  الثقافية ال ً لا ) كانت تتفق مع مصا الطبقات العاملةة رجةح أنهةا  ة تسعى لإقامته؛ إذ كان مةن ا ركة القومي  للوطن الذي كانت ا ستستخدم هذه اللغة، لا ال ون. ّ ينشق عليها القومي  لغة الرسمية للقوى السياسية ال ا، فإن علاقات المنظمات النسوية االمنظمات الإثنية ً وختام / ةة لم تكةن القومي اأحسن حا ً لا ِ ن جج، فقالت المنظمات النسوية: إنها لم  انبان انفس ا ؛ فتقارع ا المواطنة  قليات من حقوق متزايدة  ا مما نالته ا ً شيئ ، ولا من نيةل الاسةتقلال مات  مت من أن نساء الطبقة الوسطى المتعل  ا ما تظل ً القومي. زد على هذا أنها كثير قليات أو ذكور  ين من ا ّ ي ِّ م  شباه ا  ق  هذا ا َ ي ِ ط ْ ع ُ التصويت، فيما أ من حق ِ ر ُ ح المهاجرين. أما عن الاستقلال القومي، فقد قلن: إنه لربما كانت حقوق المواطنة ة الكاملة أاعد منا ً لا فاء الدولة السااقة. وهنا عاد ا  ديدة منه الدولة ا  عليهن ركات الإثنية  ؛ فقد غدت ا و  ه ا َ ت َ سير / سةدن الفئةة ة ترى النسةاء القومي راضي  ا  البلاد، أو القوى الإمبريالية  دة لهم، أي: الفئة الإثنية المهيمنة ِ المضطه ُ المستعمرة. وع ت حقوق النساء مشكلة ثانوية يمكن علاجها اعةد رد مظةالمهم د ماعات) ا فراد (أو ح  ا  لافات لا لقلة  فاوات وا وقد ثارت هذه ا إزالتها سعت إ  ال ، ركات المختلفة وتعاضدها. حاول هةؤلاء  ونادت اتآزر ا

مباشر

هم.

011

Made with FlippingBook Online newsletter