ي هذه الفتةرة ِّ دد. يمكننا أن نسم ين الاستقرار على خيار مر اعض الوقت ا مرحلة ما، فترة انتقالية؛ إذ تكون نتائجها غير أكيدة، إلا أنه تكون هناك نتيجة د أنفسنا مستقرين واضحة، وعندها على تل . ي نظام تار ديث الذي نعيش فيه إن النظام العالمي ا - وهو نظام اقتصةادي رأسمةا - عالمي زمة لمةدة يواجه منذ فترة أزمة من هذا النوع االتحديد. قد تستمر هذه ا ن إحدى ؛ ا أخرى ً خمسين عام خمسة وعشرين إ ساسةية لتلةك وا ا ا نعتبرها والعمليات ال كل الب الفترات الانتقالية هي أننا نواجه تقلبات جارفة ا أصي ً جزء ً لا جل ليسةت د أن توقعاتنا قصيرة ا من النظام العالمي القائم، فإننا قلةق شةديد، الة من عدم الاستقرار إ مستقرة االضرورة. وقد تؤدي هذه ا فاب على الامتيازات والمراتب المتدرجةة اولة الناس ا العن إثر إ صةراعات ظل موق شديد التذاذب. واشكل عام، قد تؤدي هذه العمليةة إ ا ما. ً رة نوع اجتماعية منف ا ما يكون أصل الظاهرة أكثر المواضةيع إثةارة ً زمة؟ دائم ادأت تلك ا م طاب العلمي؛ في ا للجدل الماضةي ا ً اد سوااق واشائر أي شيء تقريب سهل إ أن هذا ينطبق كذلك على الماضي السحيق. إحدى اللحظات القريب، ولا شك زمة المعاصرة هي الثورة العالمية عام المناسبة لنبدأ قصة ا 1098 هزت دعةائم ، وال النظام العالمي اشكل كبير. تمثل هذه الثورة العالمية نهاية فتر ة طويلةة مةن التفةوق حافظت علةى سةلامة المؤسسةات غرافية ال تزيح الثقافة ا ، ومن ثم الليبرا السياسية للنظام العالمي. وقد إضةعا أسةس إ غرا ا لل الثقا أدى هذا ا قوى الصدمات السياسية والثقافيةة العالمي، وتعريضه النظام الاقتصادي الرأسما كان يتع وال السااق. ن منها اطريقة ما ِّ ص ُ ا، ولكنه ح ً رض لها دائم عام حدثت غير أن الصدمة ال 1098 - ا ً سنعود لها لاحق ال - ليسةت كافية لتفسير أزمة النظام؛ فلااد أنه كانت توجد منذ وقت طويل توجهات انيوية الإمكا اصة بها، وهكذا لم يعد خطوط المقاراة ا كادت أن تصل إ ن التغلب يواجهها أي نظام؛ اسبب ما يتبعه من أنساق دورية. على الصعواات المتكررة ال ولااد أن نفهم طبيعة هذه التوجهات والسبب وراء عدم إمكانية حل الصةعواات
واالتا
001
Made with FlippingBook Online newsletter