لكل مؤسسة إنتاجية. لكن الةة العامةة ا ةا يتمثةل ً ثمة عنصر خارجي أيض دد مستوى البطالةة، واالتةا للاقتصاد، على الصعيدين االي والعالمي، وال جر. صو ا الوصول لاتفاق درجة احتياج كل طر اكل وحدة إنتاجية إ انية الدولة، و ستمد القوة السياسية من الآليات السياسية والترتيبات ُ ت قوة ا ً التنظيمات النقااية العمالية، وأخير عمةال لضةمان درجة احتياج أصةحاب ا الاحتفاب ادعم المديرين والكوادر المتوسطة لكبح مطالب العمالة العادية. أما القوة عرا المجتمعية االية والقومية، فتنتج عادة عةن قةوى نقصد بها ا الثقافية، ال سياسية سااقة عليها. نةز ت ع ا ال إنتاجي، اوجه عام، للنمو مع مرور أي لقوة النقااية للعمال تخذ إجراءات قمعية للحد من تأثيرات تلك ُ الوقت افضل التنظيم والتعليم. وقد ت ا، ربما ضرائب أعلةى أو رواتةب أعلةى ً ا لذلك أيض ً المنظمات، إلا أن هناك ثمن فراد الذين ينفذون ذلك اجة لتعيين ا للكوادر أو ا القمع ودفع رواتبةهم. فلةو القطاعةات شركات احتكار القلة ية، كما كثر مواضع الإنتاج ر نظرنا الرائدة، سنجد عام ً تضييع ا عالية لا ترغب ً قق أرااح لخر؛ فالشركات ال مثةل جور ، فإن تكالي ا وقت الإنتاج؛ اسبب احتجاجات العمال. االتا هذه الشركات ترت فع مع مرور الوقت. لكن لج ً لا أو عاج ً سو تواجه هةذه تاج للحةد مةن زيةادة قد الوحدات الإنتاجية ذاتها منافسة شديدة، واالتا سعار؛ مما يؤدي ا رااح. فاض معدلات ا لا جور وهةي تكالي ا رة للتصدي للزيادة المستمرة َ عتب ُ ثمة وسيلة وحيدة م المصانع الهار اليةة ماكن تكون تكالي الإنتةاج ا اة؛ فعن طريق نقل الإنتاج قةق قةوة فيها أقل اكثير، يستفيد صاحب العمل ادفع أجور أقل، وكةذلك اليين ا؛ إذ إن الموظفين ا رج منها وحدته الإنتاجية جزئي المنطقة ال سياسية قد يقبلون معدلات أجور أقل ؛ لمنع استمرار دهروبد الو ظائ . اةالطبع يوجةد جانب سل بةي نقل مواقع الإنتاج منةذ ذلك االنسبة لصاحب العمل، وإلا لتم خةرى تكةون تكةالي مدة طويلة؛ فهناك تكالي النقل، ففي تلك المناطق ا المعاملات عادة أعلى ؛ عد المسافة عن العملاء ااتملين، وضةع البنيةة ُ اسبب ا
لا
لا
من ثم
005
Made with FlippingBook Online newsletter