تحليل النظم الدولية

 تمعية سةوى نظر لمشكلة احتمال نضوب مكبات النفايات على أنها مشكلة ُ ي من القرن العشرين.  النص الثا ام؛ ففةي  دد المواد ا واالتوازي مع هذه المشكلة هناك مشكلة العةادة لا هر البةائعون ُ ام اتوافرها على المدى البعيةد. كمةا اشةت  يهتم مشتري المواد ا مةد  ةام  مد على استدامة المواد ا  قيق المكاسب قصيرة ا  ااستعدادهم لتقد است طويل؛ فعلى مدار خمسمائة عام، أدى هذا إ نةز ا مستمر لتلك المةوارد تخذ ُ صول عليها. ولم ت  تكالي ا  وزيادة إجةراءات للقضةاء علةى هةذه توفير موارد اديلة.  ا من خلال التقدم التكنولوجي الممارسات إلا جزئي اكتسب موضوع است نةز ا كل من مكبات النفايات والموارد الطبيعية أهمية العقود  ضر  موعات ا ماة البيئة و  ركات الاجتماعية الرئيسية  كبيرة لدى ا طالبت ا  ديثة، وال  ا تدخل حكومي لتلبية احتياجات المجتمع. إلا أن تلبية تلةك موال، لكن من سيدفع؟ هنةاك سةبيلان  الاحتياجات يستلزم توافر الكثير من ا واقعيان لا ثالث لهما: أن يتحملها المجتمع عبر فةرض الضةرائب، أو يتحملةها ام. وعلى قدر اضطرار المنتجين لةد  المنتجون الذين يستخدمون المواد ا فع هةذه طلق عليه الاقتصاديون: استدخال أو توطين التكالي ، ترتفع ُ التكالي ، وهو ما ي نتج على حدة. ُ تكالي الإنتاج لكل م كل المنشآت المادية ا، هناك مسألة البنية التحتية، وهو مصطلح يشير إ ً أخير الإنتاج وال  ا من عملي ا أساسي ً ل جزء  تشك  خارج وحدة الإنتاج، وال توزيع، مثل من، ومةوارد الميةاه،  الطرق، وخدمات النقل، وشبكات الاتصالات، وأنظمة ا وكلها مكلفة اشكل يفوق التصور. مرة أخرى، من الذي يدفع الفةاتورة؟ إمةا تكةالي  مر الةذي يعة  اصة؛ ا  المجتمع عن طريق الضرائب، أو الشركات ا حالة خصخ  أنه ب الإشارة هنا إ . إضافية صة البنية التحتية، تدفع الشركات قق مكاسب من خةلال  لو كانت هناك شركات أخرى اصة الفاتورة (ح  ا ا ).  فراد تكالي إضافية لاستهلاكهم ا  لو دفع ا تشغيل البنية التحتية، وح االنسبة لشركات الإنتاج، تمثل الضغوط الواقعة عليها من أجل استدخال أو توطين التكالي زي تكالي الإنتاج؛ فهي تزيد مع مرور الوقت على  ادة كبيرة

008

Made with FlippingBook Online newsletter